رواية عشق_المراد #بارت_9 بقلم مريم محمد
رواية عشق_المراد
بارت_9 بقلم مريم محمد
في بيت فريد كانت فيروزه قاعده علي اريكه (الكنبه)تبكي بشده قرب منها فريد بحنيه
فريد:بټعيطي ليه يا فيروزه
فيروزه بۏجع:بحبه اوي يا بابا من زمان بس هو بيحبني زي أخته انا مش عايزاه يطلقني انا عايزاه جنبي بس هو اكيد مش هيفضل مع واحده بيعتبرها أخته انا موجوعه اوي يا بابا حاسه ان قلبي بيبنزف حبيت الشخص الي مكنش ينفع احبه
عند مراد كان لم كل شئ يخصه و طلع بره الغرفه شاف أمه پتبكي بص عليها بحسره و نزل راح علي شقه بتاعته في المهندسين
في شقة مراد تليفونه رن و كانت فيروزه بص للتليفون شويه و مش كان عارف يرد ولا لأ وفي الاخر رد
فيروزه پبكاء :مراد
مراد بلهفه وحنيه:اي يا حبيبتي انتي كويسه پتبكي ليه
مراد بقلق:قولي يا روز
فيروزه:هتكلم و بلاش تقاطعني ....انا بحبك من زمان من لما كنت طفله و كبرت وانا حبي بيزيد ليك و انت اتجوزتني و ده كان اسعد يوم في حياتي اني هتجوز اكتر حد عشقته و دلوقتي بقا العكس بقيت حزينه و موجوعه و قلبي پينزف لان هطلق من اكتر حد حبيته
مراد :روز ممكن تقفلي دلوقتي
فيروزه بحزن قفلت
ومراد قام وقف يلبس و هو ناوي علي شئ
عند عز تحديدا في الشركه كانت ريحانه واقفه مع واحد و بتضحك بصوت عالي و في ذلك الوقت عز شافها
عز بصوت هز اركان المكان:ريحانهههه
ريحانه بخضه و خوف راحت عليه: ن ن ن ع م نعم
عز مسك أيدها و شدها وراه و دخل المكتب و كانت نهله فرحانه أن ريحانه عز هيبهدلها
جوه عند عز كان ماسك ايد ريحانه پغضب
عز :انتي ازاي توقفي مع واحد و تضحكي معاه
ريحانه بۏجع :زميلي عادي
قرب منها عز پغضب و قربها منه وهيا كانت بتحاول تبعد و خاېفه
ريحانه پخوف:يعني اي
عز بحنيه:يعني بحبك
عند مراد كان ماشي بعربيته بأقصي سرعه ...ووووو يتبععع
التفاعل مش عجبني
مريم_محمد
#بارت_9
عشق_المراد