الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية سکينه ام يحيى وبكِ القلب اكتفى❤ الفصل الرابع عشر

موقع أيام نيوز

رواية سکينه ام يحيى 

وبكِ القلب اكتفى❤

الفصل الرابع عشر

يحيى بحب : صباح الفل..

غطت شهد وشها بكسوف لما فتحت عنيها وشافته مركز معاها..اوووي..

لكن يحيى شال الغطى عن وشها و  شدها ليه

وهمسلها : كانت اجمل ليله..عشتها..

عضت شفايفها بكسوف لما افتكرت ليلتهم امبارح..ودارت وشها عنه لحد ماحست بايده تتحرك على جسمها..

شهد بضيق : يحيى انا تعبانه ومش ق..مكملتش كلامها وخدها ببوسه طويله وبعد عنها .

قال بهمس ذوبها : مش هعمل حاجه هفكرك بليلة امبارح بس

شهد : بتحذير يحيى… لكنه كمل اللي بيعمله..

************

سلمى بدموع وهي شايفه عمر متجاهلها ومكشر بشها .من امبارح بعد ما رفضت يتمموا الجوازه : ععمر..

عمر.

سلمى : انت لسا زعلان مني..

عمر ..

سلمى مسكت ايده : انا اسفه بس انا لسه ..

سحب ايده منها ودخل الحمام بضيق من تصرفاتها وبعدها عنه..
هو مش عارف يفهمها او يفهم هي عايزه ايه ..وليه مش حاسه بالامان معاه..

***********

بالليل رجع يحيى من الشغل ودخل اوضته بيدور عليها وكانت هي بترتب الهدوم..باسها بحب ازيك.ياشهدي

رفعت وشها بابتسامه : النهارده رايقني اوووي ..

يحيى بود : مدام انتي معايا هفضل رايق دايما..وكمل مش شايف امي هي مش هنا.

شهد : راحت مع امي يشوفوا مرات جارنا ولدت. جديد

يحيى بغمزه : عقبالنا..

قامت شهد بخجل  وكانت هتطلع من الاوضه. لكن يحيى.

يحيى جري عليه ومنعها تخرج وبهمس : على فين ياروحي..

شهد بابتسامة : اجهزلك الاكل..

يحيى وهو بيرفع وشها ليه : مش عايز ..عايزك انتي وحشتيني..اوووي

شهد عضت شفايفها بغنج : لحقت اوحشك

يحيى وهو بيقرب على شفايفها وايده بتتحرك على : انتي بتوحشيني وانتي معايا ياقلبي..

شهد.....

***************

طلع من الحمام بينشف شعره وبيبص عليها بطرف عينه وشافها مكشره وزعلانه..

نفخ بضيق وقربلها..

رفع وشها ليه وهمسلها : هو المفروض مين فين اللي يزعل ويكشر كده..

سلمى بصت على الارض بكسوف : انا اسفه..

عمر باسها بحب : مش زعلان بس على الله ميطولش العند ده عشان انا على اخري ..
سلمى افهميني انا بحبك وعايزك انتي..مش عايز حد غيرك..

.واعتدل بوقفته وكان هيمشي

لكنها مسكت ايده تمنعه يمشي و

يتبع..