رواية سكان العماره الفصل 16بقلم زهرة عصام
بنت عمك برضوا
وحيد دلوقتي افتكرتي انك بنت عمي .. ثم أشار إلى غزل التي تختبا خلف ظهره و قال طب و دي ذنبها اي في اللي بتعمليه دا ! يا شيخة دا انتي عمتها ! أبوها جايبها تقعد عندنا كام يوم تقومي تاذيها بالشكل البشع دا ! انتي اتجردت منك معنى كلمه الإنسانية روحي استغفري و ادعي ربنا أنه يسامحك
سلوى پقهر انا آسفة والله مش هعمل كدا تاني بس خليهم يسبوني بالله عليك .. انا كنت بعمل كدا عشانك عشان بحبك و مش هقدر اعيش من غيرك .. المفروض اني أولي بيك منها .. بغير عليك منها من كتر حبي ليك .. سامحني بالله عليك
وحيد مش انا اللي في ايدي اسامحك .. دكتور يوسف حالف ليقتلك لو شافك و مش هياخد فيكي ساعة و انتي عارفه أنه واصل قوي .. ادعي الخبر يعدي على ابوكي بسلام بدل ما يروح فيها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وحيد انتي اللي عملتي في نفسك كدا .. يبقي تتحملي نتيجته غلطك اتفضل شوف شغلك .. أخذها الشرطي عنوه فظلت تصرخ راجية منهم تركها ..
وحيد خلاص مټخافيش تعالي يلا نمشي
غزل هاتلي البلوزه بتاعتي الأول !!
وحيد نعم ! انتي هبله يا بنتي ! في وسط الظروف دي و كل اللي بتفكري فيه هو البلوزه بتاعتك !
غزل افرض يا ابو العريف رجعوا تاني يعملوا بهدومي حاجة وحشة لا انا عوزاها هنولع فيها هنا
وحيد يرجعوا تاني ! لا دا انتي هربت منك على الآخر .. تعالي اجبهالك خلينا نخلص .. امسك يدها و هما بالدلوف الي الداخل و لكنها صاحت قائلة أنا مستحيل شوف لو هتدفني كدا مش هدخل المكان دا .. ادخل انت .. نظر إليها پصدمة ثم جز على أسنانه بغيظ و دلف الي الداخل و نفذ كل ما قالته ..
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
تجلس بغرفتها تفكر في الا شئ إلا أن تذكرت كل ما مرت به كشريط سنيمائي يعرض أمام عينيها.. فرت دمعة من عينيها و لكنها مسحتها سريعا قائلا لا مفيش وقت للدموع في أهداف لازم تتحقق .. في ماضي لازم يتمحي .. صفحات كتير لازم تتقطع نهائي من حياتي و أولهم أنت يا حضرت الظابط .. بكرة كلكم هتشوفوا مين هي أروي .. هقف على رجلي من تاني و هنجح و هتشوفوا
الحمد لله رب العلمين
هجيلك بكره صدقيني و هفهمك كل حاجة بس اتمنى إن يكون ليكي طوله بال و ترضي تسمعيني ثم أكمل بخبث قائلا بدل ما أطر استخدم اسلايب تانية معاكي ..
الحمد لله رب العلمين
كانت تسير الي جواره ففاجائته بسؤالها بتحبها