الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية امبراطورية ماڤيا الډماء الجزء الثاني من بنت الريف من الفصل الاول الي الفصل 12كامله

انت في الصفحة 9 من 18 صفحات

موقع أيام نيوز

اليهم ثم ابتسمت بغباء وقالت سوري يا شباب ما كنتش اقصد 
جاءت روجيندا وقالت انتي متخلفه يا بت هما هيفهمو عربي ازي 
نظرت روجيندا اليهم ثم قالت بالانجليزي نعتذر يا سيد مما سببته اختي 
جائت ليلي وقالت انتي متخلفه يا بنتي افرضي مش بيعرف انجليزي 
نظرات روجيندا الي ليلي وقالت بضيق الله يسمحك 
مش هرض عليكي عشان احنا في مكان عام بس 
اسوا حوش حوش علي الاحترام الي بيخر 
اومال لو ما كنتيش قالي نفس الكلمه من شويه 
روجيندا بضيق قالت اسكتي انتي يا اسوا 
انتي اخر من يتكلم 
سليم و ليام بضيق من هم قالو اصمت قليلا 
وقف البنات صف بجوار بعضهم ثم نظر الي الارض 
كانهم ينتظرون التوبيخ في عادتهم كثيرا وكان من يبوخهم فهد الحديدي او يزن او فهد العمري 
نظر كل من ليام وسليم اليهم ثم ابتسم بهدوء 
علي افعالهم 
فجاء سليم لي التحدث وجد رنت تلفون اسوا 
اسوا وهي تقول الي سليم لحظه يا سطا 
نظرت الي الهاتف ثم فتحت الاتصال ووضعت الهاتف علي اذن روجيندا 
روجيندا وهي تنظر اليها قالتمين 
فهد الحديدي پغضب قال خمس دقيق يا روجيندا لو ما لقتكيش في البيت هنفخك 
ثم اغلق الاصل نظرت روجيندا الي الهاتف بضيق ثم قالت بابتسامه لي اسوا ها يتعمل مننا شورما 
مدت روجيندا يدها واخذت الهاتف الخاص بها من طبق الطعام ثم رقدت ب اقصي سرعتها الي الخارج وهي تصرخ وتقول الخمس دقيق قرب يخلصو ياختااااي فهد ها يعلقني في المروحه 
رقد خلفها كل من اسوا و ليلي وهم يقولون استني يابت خدينا معاكي 
نظر كل من ليام وسليم الي افعال اختهم وهم سعداء بلقائهم فخرج لي الحاق بهم
وقفت روجيندا تبحث عن سياره لي نقلهم الي المنزل 
فلم تجد ولا واحده 
نظرت في الساعه فقد عدي 3دقائق من الوقت المطلوب 
أسوا وهي تنظر اليها قال عني عليكي يا ضنيا ها تفقدي شبابك بدي 
اكملت ليلي الحديث ماكنش يومك يا روجيندا يا بنت بشړا العمري ها يتعمل منك احل اكل 
نظرت اليهم روجيندا بضيق من افعالهم وقالت ليكم يوم وتقع نفس الوقعه 
نظرت اسوا الي تلك السياره السود التي تقف امامهم 
أسوا وهي تصفر قالت العربيه دي جمده تعلو نسرقها ونروح بيها 
انزل سليم زجاج السياره ثم قال بالانجليزي هيا اصعد 
روجيندا وهي تنظر الي ليلي ثم ضړبتها علي كتفها وقالت بيتكلم انجليزي اهوات يا فلحه 
ليلي وهي تضع يدها علي كتفها مكان ضړبت روجيندا وقالت تتشكي في ايدك انا كنت اعرف منين 
نظرت اسوا الي سليم ثم قالت بهزار زيرو كام يا سطا لم تكمل كلمها وجدت احد يضربها علي جسدها 
روجيندا وليلي بضيق قالو اتلمي 
اسوا وهي تنظر اليهم پغضب قالت اي شيفني متبحتره مشت يدها مكان ضربتهم وقالت ااه اديكم تقيله يخربتكم
كان كل من سليم وليام ينظرون اليهم ببرود شديد لكن بداخلهم سعداء بلقائهم ود لو يبق كثيرا معهم 
فهم كان يرو تلك الشاجرات بين اخوتهم عبر الهاتف 
من تلك الكاميرات الصغيره التي كانت تخرج من تميمة بدر فقد صنعها سليم و ليام بطقنيه عاليه 
فعندما تنم بدر تخرج تلك الكاميرات الصغيره تلتزق 
في احد الجدران في زويه تقدر علي ان توضح الرأية 
كل شيء وفي المساء عندما تنم بدر ترجع تلك الكاميرات لي الشحن فهي تستمد طاقتها من حرارة الجسم. ويتم التحكم بها من قبل ليام تمنو ان يجلسون يوما مع عائلتهم و ان يحظ بمتعة الجلوس معهم والتحدث مهم و ينعمون بدفء احضانهم لكن ليس كل ما نتمناه يتحقق
نظرت روجيندا الي ساعتها ثم شهقت پخوف وقالت معدش فاضل غير دقيقه 
ذهبت اتجه ليام ثم فتحت الباب و انزلته من السياره فركبت كل من اسوا و ليلي في الخلف فركب معهم ليام الذي تفجاء من افعال روجيندا 
ليلي وهي تبكي بي تمثيل يعني عليا وعلي شبابي الي هيروح هدر 
لم يفهم اي من ليام وسليم اي شيء فقالت اسوا بحماس انطلقي يا روجيندا ثم قالت بمزاح وهي تقلد وودي في باظ يطير مش فكره اسم الكرتون سابق الرياح يا بلبل ههههههه
قادت روجيندا السياره بسرعه فائقه وبمهاره عاليه فهي من محبين السرعه
في مصر في منزل ادم 
كان يزن يقف في المطبخ وهوا يتحدث في الهاتف مع صديقه عمر الذي تعرف عليه في الجامعه 
و اصبح اعز اصدقاء 
عمر وهوا يجلس في غرفته قال مش هتجي اسكندريه قريب 
يزن وهوا يضع لقمه من المكرونه بالبشاميل قال يمكن اجي قريب في مشكله في الفرع الي عندك 
عمر بهدوء قال انت بتعمل اي دلوقتي 
يزن وهوا يأكل قال مافيش باكل بس 
عمر بهدوء قال هوا انا كل ما اكلمك القيك بتاكل 
يزن بهدوء قال الاكل دا اهم حاجه في حياتي 
جائت يمن ودخلت الي المطبخ وقالت بضيق يزن انت جيب المكرونه دي منين 
يزن وهوا ينهي الحديث مع عمر قال بقولك اي عمر اقفل دلوقتي 
نظر الي يمن وقال ب ابتسامه من الفرن 
يمن وهي تنظر اليه بضيق قالت انت بتهزر صح 
انت عارف ان عندنا انهردا عزوما وحضرتك خلصت الاكل 
يزن وهوا يكمل طعامه بعدم اهتمام قال مين جي عندنا 
يمن وهي تكز علي اسنانها قالت خالك ومرات خالك و بسام و تولين و جودي 
يزن وهوا يكمل طعامه قالت يا هلا وسهلا ينوره 
وضع يزن طبق وذهب اتجه يمن ث وقال تسلم ايدك يا ست الكل القلاش ب اللحمه كان يهبل هوا و محشي ورق العنب 
فتحت يمن عينها بفزع وقالت نهرك اسود اكلت اكل العزومه 
يزن وهوا ينظر اليها بستمتاع قال لا دهما تلاته اربع اطباق من كل حاجه 
يمن بضيق قالت والله الوحد ېخاف علي نفسه معك 
لي نصحي ما لقيش دراع او اي حاجه فيه 
يزن وهوا يمسك خدها قال يا خلاشي علي البيقلش
في الاسكندريه كان يجلس كل من فدوه وفرح في غرفتهم فدخلت عليهم ولادتهم بسمه تلك المراء الحنونه التي حظي بها مروان فبعد زواجهم احبها كثيرا وحمد الله عليها 
فدوه وهي تبتسم الي امها قال بوسي يا عسل عمله اي 
ابتسمت الها بسمه وقالت عملين اي يا حبيبي 
فرح وهي تضع الكتاب قالت زي الفل 
بسمه وهي تنظر اليهم قالت طيب جهز نفسكم عشان عمكم سراج و عمتك م سمر جين مع ولدهم عندنا انهردا 
كشرت كل من فرح و فدوه عندما تذكر ابناء عمهم 
ذالك الشبان الذين يتحكمون في كل شيء يفعلونه
توضيح صغير 
اولاد فهد وبشرى روجيندا 23
فهد و بدر سليم ويبلغ من العمر 26
ليام توم سليم 
بسام و تولين توم يبلغو من العمر 15
ولاد ادم ويمن يزن ويبلغ من العمر 25 
اسوا وتبلغ من العمر 23
جودي فهد الذي يبلغ كن العمر 29 
حربي وشهد 
ليلي وتبلغ من العمر 23 تعرفت علي اسوا وروجيندا في الجامعه 
عمر ويبلغ من العمر 25 و هوا تعرف علي يزن في الجامعه
مروان و زوجته بسمه 
فدوه وفرح ويبلغ من العمر 19 توم 
سراج و زوجته سمر اخت مروان 
فارس يبلغ من العمر 22
و فراس يبلغ من العمر 230
الجزء الثاني البارت 7
اوقفت روجيندا السياره امام المنزل الذي يسكن به
نظرت الي الساعه وجدت انها تأخرت دقيقه 
ف نظرت امامها
10 

انت في الصفحة 9 من 18 صفحات