رواية قسۏة الحياه الاخير بقلم جهاد محمد
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
حتة نازلة لتحت بديل مش عارفة اوصفة بصراحة بس يارب تفهموا وصفي
وكانت لابسة تربونة دهبي
وهيلز سودا وميكب سيمبل
اما سمر فكانت لابسة فستان رمادي بجلتر اسود
وكان حرفيا جامد اويييي
من عند الكتفين كان فية زي شرايط رفيعة اووي وبتلمع ومشدود من فوق
ومن تحت ..مش واسع يعني
وكانت لابسة تربونة رمادي بجليتر اسود
وهيلز سودا
وكانوا قمر اويي
اما بقى جوري وهنا وهنا
فلبسوا زي زي بعض فستان باللون البينك ستان وعلية تربونة بيضا
وهيلز ابيض
اما جودي فكانت لابسة فستان اسود قصير
وعاملة شعرها بيبي ليس
وهيلز بيج
اما زهرة وليلا فكانوا لابسين
فساتين بيبي بلو ونبيتي
وتيتة منيرة كانت لابسة فستان نبيتي
اما الولاد بقى
سليم كان لابس قميص اسود على بنطلون جملي وعامل شعرة على ورا ولابس ساعة سيلفر وحاطط برفن وجزمة سودا وكان قمر.
وتميم كان لابس قميص اسود على بنطلون اسود وجزمة بيج
وكان لابس ساعة سودا وعامل شعرة بطريقة جامدة
وحاطط بيرفن
وجزمة رمادي وعامل شعرة استشوار
اما عدي فلبس قميص اسود على بنطلون اسود
وعمل شعرة على ورا بطريقة جذابة
ولبس ساعة جملي
على جزمة جملي وبرفان جميل
وشادي لبس بدلة رمادي على قميص اسود
وساعة سيلفر
وجزمة سودا
وعمل شعرة بطريقة حلوة
والعرسان خدوا العرايس على الفيلا لأنهم كانوا مقررين انهم يعملوا الخطوبة في جنينة الفيلا لانها كبيرة جداا
وكدة كدة هما ظبطوا الجنينة بتاعت الفيلا بكل حاجة ممكن تحتاجها حرفيا عشان الخطوبة تبقى جميلة
والرطوبة ابتدت
والناس كانوا فرحانين وفي منهم الي كانوا بيغلوا
وشوية وفعلا لقوا الشخص دة بيدخل ووو.....يتبع
طبعا طبعا انا آسفة جدا اني معرفتش انزل بارت امبارح بس والله العظيم ماما امبارح كانت بتتكلم في الموبايل بتاعي قبل لما تنزل الشغل عشان مكنش معاها رصيد وانا كنت نايمة .
وهي مخدتش بالها وحطتة في شنطتها وخدت موبايلي وموبايلها معاها والله فبجد اسفة
ريتاج_محمد