رواية علاقة محرمة كامله بقلم كوكي سامح
كنت أدرك فيهم كل حاجه كله متخزن يا ست الكل بابا كان تعبان ورقد فالفراش ومبقاش يتحرك وانتى يا عينى عليكى كنتى لسه صغيره وفى عز شبابك وكمان بتخدمى راجل مريض وكمان اكبر منك ب 20 سنه والحمد لله أنه خلفنا مش ده كلامك بابا تعب فى وقتها اوى وكان عمى بيجى عندنا كتير وكان من سنك وفى يوم سمعته بيقولك انتى صغيره ع الهم ده انتى حلوه وجميله ازاى عايشه كده وطبعا انا فى وقته مفهمتش بس عقلى خزن عارفه بس فهمت ايه دلوقت أنه ۏسخ زى محمد بالظبط ويمكن اۏسخ منه كمان لما يعمل علاقه مع مرات اخوه المړيض تحبى اكمل
ولاء ردت وقالت اه بعد ايه بعد ما قتلتيه
يتبع ..
لأجل عيونكم الحلوة الحلقة الخامسة ج 5..علاقه_محرمه
ولاء قالت لأمها اه ربتينا وعشتى علينا بعد ما قتلتيه ومسكت الميداليه الفضه وقالت فاكره الميداليه دى ولا مش فاكره شكلك كده مش فاكره .. يبقى افكرك أنا يا عينى عليك يا بابا المړض اشتد عليه وكان بيتعذب ويتألم وانتى دخلتى عليه وفضلتى تحسسيه انك خدامه لي ومستحمله مرضه ومظلومه معاه وهو يا عينى يرد عليكى بصوت ضعيف ومكسور ويقولك أنه هيعوضك وهيبقى كويس وانتى قرفانه وتتنفخى فى وشه كل شويه منه وانا كنت اقف ورا الباب وأشوف جبروتك وقوتك واخزن جوايا اكتر وبابا يصعب عليه بس مكانش بإيدى حاجه لحد ما جه اليوم المشؤم
ولاء ههههههههههه يا عالم ما اللى زيك يعملها
الام اسكتى اسكتى انتى شيطان شيطان
ولاء طيب وطى صوتك ههه للناس تسمعنا هنتفضح كده
الام اڼهارت وقعدت ع الأرض وحطت أيدها ع خدها واتكسرت تماما
وولاء مش ساكته وابتدت تكمل شافت ايه فاليوم المشؤم وقالت
ولاء انا بذرتك يا ماما اتعلمت منك
ولاء فضلت تتحرك فى اوضه النوم وتحكى وقالت . فجأه لاقيتك انتى وعمى بقيتوا زى الفل هههه المياه رجعت لمجاريها وبقى كل يوم عندنا وانتوا الاتنين ضحك وهزار والعلاقه بينكم رجعت زى الاول واكتر بس اللى اختلف فى سرير اخوه لحد ما جه اليوم إللى كنا فيه فى بيت جدتى وانتى حطيتى السم فى الطبق بتاعه وانا شوفتك بعينى ما هو سم الفيران اللى اشتريته وعمى مسك بطنه ومن عمله الاسود مماتش ع طول فضل يطلع فالروح قدام العيله كلها ولما عمى الكبير شاله وراح بيه المستشفى قال هناك أنه هو اللى سم نفسه مع أنه متأكد أن انتى اللى عملتى كده لما عرفتى انه هيتجوز بس يلا اهو سابك تعيشى تربينا يمكن الۏسخ حب يتوب بس ده زانى فالڼار انا ابويا اللى يستاهل الجنه هو اللى اتخان منكم لله واليوم ده عمى الكبير رجع وقال خبر وفاه عمى الۏسخ وساب محفظته والميدالية بتاعته ع الترابيزه وانتى خدتيها وكل يوم كنتى بتعيطى عليه مش على ابويا علشان انتى شبهه وطبعا فرحتى علشان قال إنه سم نفسه قال ايه حزين ع اخوه اللى هو كان سبب مۏته
ولاء لاء يا ماما عاوزاكى تسبينى انا ومحمد فى حالنا انا عاوزاه مش هسيبه وهيتجوز دعاء ويلا بقى قومى علشان دعاء اتصلت كذا مره وانا الصبح هكون موجوده جمب اختى ما هى مش اعز من