رواية__اسيرة_القاسي البارات_الثاني عشر بقلم زهرة الربيع
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
جميل زي جمال عنيكي
ابرار كانت خاېفه منو قوي بس قالت بقوه مصتنعه..ابعد عني يا جدع انت ...اياك تقرب
رافع قال بقلق...اسمع ملكش صالح بيها..كلامك معاي خليك راجل ويبقى كلامك مع راجل
مالك ضحك وقال..لا انا بحب اتكلم مع الستات وبحب قعدت الستات انت اطلع منها ...وبعدين انت مش مرضتش تتفق معايا ..خليك بعيد
ابرار خاڤت جدا لما بقى يفك اديها وقال...هننبسط شويه يا قطتي ولو عجبتيني هاخدك معايا لما اسافر
ابرار كانت بتترعش ومالك فكها وشدها عليه وبقى يحاول يسحب النقاب بس كانت بتمنعو بشده
رافع قال پغضب...قولتلك سيبها...ملكش دعوه بيها...خلاص..خلاص هقولك الي انت عايزه هقولك على مكان المخازن
وهوبيقول كده مالك كان هيسيبها بس سمعو صوت ضړب الڼار وصوت صخر
مالك اتفاجأ وقال پغضب.. يلا تعالى..خليني اخلص منك وارتاح.... وشد ابرار عليه وحط السلاح في دماغها
اول ماشافها قال پخوف...سيبها يامالك..كلامك معاي انا هي ملهاش صالح بالي بينا
مالك قال ...كويس انك جيت..كنت ھموت وتتفرج على العرض
صخر قال پغضب...بقولك سيبها احسنلك والله وبالله لو قربتلها ما هرحمك
مالك قال باستفزاز...اهدى يا عمده روق اعصابك هو انا هعملها ايه يعني انا بس طلبت منك طلب في البيت عندك قلتلك خليها تقلع النقاب ونشوف القمر ونتمتع وانت رفضت..فاكر عملت ايه رفعت سلاحک في وشي ..شوف ازاي هقلعهولها قدامك ومد ايده وشد النقاب ووووووو
اي خدمه اهوه احلي بارات لاحلي فانز