رواية مهرة العز البارت السابع والعشرين بقلم مريم حسين
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
شويه ووصلوا عند المكان اللي عز بيروح في على النيل لما يكون مخڼوق....
وبعدين نزلوا من العربيه......
بعد ما قعدوا عز قال لاسرمهرة كويسه
اسرنعم......يعني انت جايبني كل المشوار ده وانا مفكر في مصېبه في الشغل بسبب عصبيتك وفي الاخر تقولي مهرة كويسه
عز بعصبيهاسرررر....انا مش فايقلك خالص....انا معرفتش اركز النهاردة بسبب اللي حصل وانها مشت
أسريعني انت عايز اي دلوقتي
عز بجمودعايز اعرف بيت مهرة فين
أسر باستغرابليه
عزعشان بحبها
اسرطب ليه قولت كده امبارح.....ماكنت تقول بتحبها ولا انت لازم تتأكد يعني.......المهم هتطلب ايدها يعني
عزلا طبعا.....انا هتجوز سلوى
أسر پصدمهنعم...بتحب مهرة وهتتجوز سلوى
عز ببرودايوة......يلا اخلص
أسى پغضب........
يتبع......