الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية عشق ياسين كامله من الفصل 11الي الفصل الاخير كامله

انت في الصفحة 4 من 19 صفحات

موقع أيام نيوز

معاكي ياسيلي.....
مجرد نطق اسمها هكذا جعله يتذكر اشياء اخرء مرت عليهم
فلاش باك
ياسين وحشتيني يا سلسيلو....
سيلي ايه ايه سلسيلو دي دي اول واخر مره اسمعك تقولي كدا ولا بجد هخصمك ومش هصلحك تاني ابدا...
ياسين بستفزاز لها بجد الكلام دا انت قدم الكلام دا ياسلسيلو هتخصميني.....
سيلي بقا كدا بتستفزني يايسو طيب....
ياسين هتعملي ايه يامجنونه استني....
باك
ياسين نفسي ترجعي زي ما كنتي هادي وشعنونه ف نفس الوقت خوافه وجرائه ك......
اتا صوت علي من خلفه وهو يقول بقا ف واحد يسيب مراتي وينزل يقعد ف الجنينه لوحده....
ياسين ههههه انا اصلا هارب منها وانت ايه ال نزلك هنا... 
علي هربت من حماتي بعد ما طبت عليه وانا وافق قدام اوضة دهب وانا بتكلم معاها بس انت ايه ال نزلك بجد...
ياسين سيلي مش عاوزه تسمحني ومصممه ع حور الاتفاق دا فكراني ممكن اقبل بكدا بعد ما رجعتي غبيه بعد ما بقة مراتي مش ممكن هسيبها ابدا...... 
علي طيب انت عرفت ايه ال خلها تيجي الصعيد وهنا بذات لو هي ما جتش علشانك يبقا ايه ال يخليها تيجي وفيه اهلها دول ومين اهل ابوها ال عوزين ياخدو ورثها وفين اخواتها 
انت مش حاسس ان ف حاجه غريبه ف الموضوع دا....
ياسين انا مش حاسس لا انا متاكد بس هسيب الموضوع دا لبعد الفرح وعرف كل حاجه بنفسي سواء منها او من غيرها..
ف منزل عائلة الحوفي
سيف عتروح يا بوي فرح عيلة القوي دول عزمونا ومش بس اكده دول عزمو كبرات البلد كلتها...
عبد الجواد وليه لاه نروح مانروحش ليه دي حتي عيكون فرح كبير جوي جوي خلينا حتي نتعرف ع الكبرات....
زيدان بس دول ما عزمناش محبه يا خوي دول عزمونا كيف ما عزمو كل الناس ف البلد.....
تدخل سفيان دول عزمو الفجره جبل الاغنيه يابوي...
عبد الجواد حتي الفجره عزموهم ليه عاد.....
سيف خلي الفجره تاكل يابوي ده مش فرح حفيد واحد ل عيلة القوي لا دول تلات افراح ف يوم واحد..... 
عبد الجواد باه التلاته ف يوم واحد .....
زيدان بس حفيدهم الكبير متجوز مش اكده....
سفيان جصدك ياسين لاه طلج مرته...
سيف بس دي بت خاله قاسم كيف طلجها.....
سفيان ماعرفش بس سمعت انه ال عيتجوزها دي بت من البندر ودكتوره كماني وكانت عتشتغل ف عيادة الدكتور حسن بس ايه يابوي دكتوره كيف الجمر اني شوفتها ف مره لمه روحت اكشف ل ولدي .....
عبدالجواد وعتكون بت مين دي..
سفيان ماعرفش بس هما ديما ولاد القوي بيضالهم ف الجفص يا بوي...
انتها الفصل الثاني عشر 
بقلم Sama
الفصل الثالث عشر
مر يومان واليوم هو يوم الحنه التي تسبق يوم العرس 
وطبعا تم تقد قران عمار وصفا بعقد حتى تتم سنها القنوني
كان الجميع سعيد للغايه وكيف لا يكون كذالك بعودة تفيده التي سعد بعودتها جميع العائلة وتقبلو اخير وجود زوجها وابنها بينهم وايضا عمران الذي حين راء فاطمه تمانا ان يكون له نصيب من هذا العرس ولكنه لم يحدث.....
كانت. جميع السيد والفتيات المدعون داخل السرايا واغلقو الابواب كي لا يدخل احد من الرجال كي تكون الفتيات والسيدات ع راحتهم......
بينما الرجال والشباب ف ساحة السرايا كانت فرقة المزمار البلدي تعزف بينما ف الداخل كانت هناك فرقة من السيدات تقرع الطبول وتعني بعض الاغاني الشعبيه المعروفه. ف الافراح الصعيديه بينما الفتيات كانت كلامنهم شارده. تفكر ف محبوها فا هم لم يروهم منذ يومان بعدما امرهم الجد بمغادرة السريا ل حين موعد العرس وان يقيمو ف الغرف الموجوده ف الحديقه الخلفيه التي مخصصه ل ضيوف وحتي عمران ووالده يقيمو ف غرفه منهم نفوز رغبة الجد دوان اي اعتراض ال ياسين الذي اعترض وبشده ولكن ف النهايه وافق. ولكن لا مانع ان يتسلل ف الليل كي يراها وهي تغفو ولكن الجده عقدة الامور اكثر حين طلبت منها النوم ف غرفة صفا كي يجهزو غرفة ياسين مثل غرفة علي وعمار فاهي عروس مثلهم...
كان الجميع سعيدا ماعد هبه ووالدتها التي اصراة ع حضور ابنتها معها كي تظهر امام جميع المدعوين ان امر زواج ياسين لا يهمهم ولا يفرق معهم بينما هم تاكله ڼار الحقد والغيره من الداخل وع وجوههم ابتسامه بلا كاد ظاهره اما ثنيه فا هي سعيدة حقا حين راءة سعادة ابنها التي لا يخفيها عن الجميع وهذه اول مره تراه هكذا حتي حين تزوج هبه لم يكن سعيدا ولم ترا ع وجهه اي ابتسامه حتي ولكن الان هي ترا العكس كان تدعو له من كل قلبها ان يتم سعادة ابنها الي اخر العمر...
ولكن تلك العقربه لم تدعها وهي سعيدا هكذا يحب عليها ان تعكر صفو تلك الابتسامه الصادقه التي ع وجهها نظر والدة هبه ل ثنيه وقالت باين عليكي فرحانه جوي ياخيتي ولا كان ولدك عيتجوز للمره التانيه...
ثنيه ببردو فا هي زوجه اخيها وتعرفها جيدا وليه ما عفرحش 
عاد دا كفايه عليا فرحة ولدي كانه عيتجوز اول مره ع جولك يامرت اخوي...
نظرت لها والده هبه وقالت طاب زين ياخت جوزي بس فين ناس العروسه يعني ماعرفتنيش ع حد منيهم ولا لتكوني مستعره منيهم وناس مش جد اكده...
تدخلت نواره ههه والله كلامك عيضحك ياام هبه ده تاني فرح لا ياسين مع عروسه يعني عملها فرح جبل سابج وسط اهلها وناسها ف البندر
كيف عيحضرو عاد ده مش بعيد تكون مرته حامل كماني والناس ال عتجولي عليهم مش جد المجام دول ناس عنديها فلوس يامه وعيسافرو بره مصر حتي انهم ف بلد اكده جال عليها عمي مش خابره اسمها ايه عيشين فيها...
نظرت لها صفيه واكملت العروسه ال مش عجباكي دي متعلمه ودكتوره وتتحدت انجليزي انتي عاد بتك عنديها ايه غير ارض ابوه وغير انها سجطه ابتدائيه جولي ما تتكثفيش يا ام هبه اصلا احنا عاوزن نعرف....
نظرت لهم پغضب ثم قالت ع الاجل اني بت....
صفيه لم تدعها تكمل عا جولك ايه يامرت ولد عمي روحي شوفي بتك ووسيها اكده اصل باين انيها مش فرحانه ل ولد عمتها خليها تضحك اكده وتفك التكشيره لحسن واحد من الحريم تاخد بالها وتجول انك جيباها اهنه ڠصب عنيها..
تركتهم وهي تشتعل من الڠضب وعيون تنظر للجميع پحقد فا هذا الخير والعز يجب ان يكون من نصيبها هي هي من يجب ان تعيش ف هذه السرايا ليس هم تركتهم وهي تتوعد لهم ثم اخذة ابنتها وغادرة من الحنه.....
فاطمه كانت تتحدث ف الهاتف وبعدما انتهت اقتربت من سيلي وقالت سيلي جدتي عاوزاكي تطلعي اوضة صفا اصلا تلفونك عمال بيرن ....
غادرة سيلي بينما اقتربة صفا من فاطمه وقالت يعني. يا خيبه مالجتيش غير الحجه دي ال تطلعيها بيها وهي كماني طيبه وصدجتك....
فاطمه ماعرفتش اجولها ايه عاد...
دهب متدخلها انتي اصلا عاورها تطلع فوج ف اوضة صفا ليه... 
صفا ههههيعني ما فهماش عاوزه تطلعها ليه....
دهب لاه ما خبراش...
فاطمة جوزها عاوزها ياسين جلي اخليها تطلع اوضة صفا 
وماجليش ليه واني ما لجيتش غير الحجه دي....
صفا ياسين

انت في الصفحة 4 من 19 صفحات