رواية عمياء وسط الذئاب البارت 33 بقلم محمد طه
انت في الصفحة 1 من صفحتين
البارت 33
_الدكتوره باستعجال وعصبيه...
أيوه يا أم محمد فيه إيه..... هبه..
ماشي يا أم محمد
_نهله... فيه إيه يا دكتورة
_الدكتوره... هبه جايه ف الطرقه.. واحتمال كبير تدخل هنا
_نهله بقلق... وان دخلت هنا هنعمل إيه
_الدكتوره... وطي بس صوتك وتعالي نقف ورا الباب
_في طرقه المستشفى _
_هبه جايه ف طرقه المستشفى.. ووقفت قصاد..
غرفه المدير.. وطلعت التلفون تتصل برجب _
_هبه... مبتردش ليه يا زفت.. ماشي يا رجب..
يا ترى غطسان مع مين.. وف أي أوضه..
_لما أشوف سبع الرجال هوا كمان عمل إيه..
مبيردش هوا كمان.. أهو دا اللي يا ريته..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
_أما أرن على الواد رجب تاني.. مبتردش بردو..
يبقى انته اللي جبته لنفسك
_ولسه هبه هتفتح باب غرفة المدير..
وبعدين تراجعت _
_هبه بينها وبين نفسها... الواد رجب غطسان مع واحده..
وهعرفها وحسابها معايا بعدين..
وسيد غطسان مع الطاهره.. والباشا مع العميا..
_وأنا طلبت معايا دلوقتي.. ها يا هبه الواد زينهم ولا حسين..
زينهم ولا حسين.. الواد زينهم جامد.. وانا بعشق الجامد..
وانته يا رجب دورك خلص.. وتروح لزينهم
_في نفس الوقت أم محمد كانت مراقباها..
ومشيت وراها لحد ما عرفت هيا راحت فين
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
_المدير... صدقيني موضوع المړضي ده..
أنا مكنتش اعرف عنو حاجه..
معرفتوش إلا منك دلوقتي
_نور... وهتفرق إيه تعرف ولا مكنتش تعرف
_المدير... ما كنتش هوافق.. دول عيانيين..
ما ينفعش نأذيهم بالشكل ده..
إنما هبه واللي معاها موافقين وبرضاهم
_نور تقسو عليه... تعددت الأسباب والمۏت واحد..
انته إزاي أصلا تسمح إن مكان زي ده..
يحصل فيه حاجه زي دي.. سواء بالرضا أو بالڠصب
_المدير بندم... عارف إني غلطان وندمان..
بس أنا عملت كده ڠصب عني..
انتي ليه مش مصدقاني
_نور... مش مهم أنا أصدقك.. المهم بنتك تصدقك
_نور... يا باشا بنتك زمانها دلوقتي فوقينا..
بتدور على باب النزول لغرفتك الخاصه..
إلا قولي يا باشا.. كام چريمه إغتصاب..
تمت ف الغرفة دي
_المدير... هتصدقيني لو قولتلك.. إن الغرفه دي..
تبقى القپر بتاعي.. كل ما أحس إني ڠرقت..
ف الۏساخه أنزل قبري.. اسجن نفسي فيه بالساعات..
الغرفة دي مدخلهاش إلا انتي وهبه..
وكمان هبه ما عرفتهاش إلا بالصدفه..
ومدخلتهاش إلا معاكي
_ويبدأ المدير يطلع