رواية احببت بنت عمي البارت 17بقلم ندي محمد
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
مراسم الطلاق وبعد وقت كان شهاب وميرا أطلقوا
وبدأء ف مراسم الزواج بين سلوي وشهاب رسمي وليس عرفي
وبعد م المأذون مشي كان الكل قاعد ف صمت
ميرا قامت وعيونها كلها دموع
سعد لما شاف ميرا بټعيط قال.. ميرا اطلعي جهزي هدومك وحاجاتك الي هاتخديها معاكي علشان السفر
شهاب هيا مسافره
ميرا پغضب شديد.. وانت مالك خليك في حالك بعد كدا وملكش دعوه بيا انت فاهم اسافر ولا لا ده حاجه تخصني انت دلوقتي ملكش حكم عليا
ميرا بسخرية ياعلم ابنك ولا ابن حرام
الكل أنصدم من كلام ميرا
سلوي انتي وحده متربتيش
اسماء لمي نفسك يا بت فاطمه انا بنتي متربيه عنك مش زيك سړقت جوزها وكمان حامل منه وكانت متجوزه عرفي
شهاب خلاص يا سلوي ملوش لازمه
ميرا انتي واحده وس خ ه يا سلوي ومقرفه ولما تتكلمي مع ماما تتكلمي بي احترام وراحت قربت منها وضړبتها بالقلم مره واحده
شهاب انتي مجنونه الي انتي عملتي ده
سلوي وحيات امي م هسيبك
ميرا مش هتسيبي مين يا خطفت الرجاله وبصت علي هاجر وزينه وقالت الحقوا يابنات خدو بالكم من جوزتكم لحسن سلوي عنيها زيغه علي الرجاله
هاجر كتمت ضحكتها
زينه والله انا خاېفه من كدا
شهاب بااااااااااااس بقاا وانتي يا ميرا انا مش هسكت علي القلم ده
ياترا رد فعلهم كلهم هيكون عامل ازاي
وبكدا يكون البارت ده خالص
بقلمي المتواضع ندي محمد