رواية نور الاعمي البارت 1-2-3-4-5-بقلم جهاد محمود كامله
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
بتعترف عليا يابن الكلب يا واطي والله ما هرحمك بس دلوقتي لازم امشي من هنا بسرعه ودخلت تجيب شنطتها وفلوس وفتحت الباب ولسه هتمشي
الضابط علي فين يا هانم
صفاء پخوف شديد انا معملتش حاجه دا دا هو اللي ضربها
الضابط الله الله بسم الله ماشاء الله وكمان كنتي عارفه اننا جاين دا طلع لينا في شغل المخابرات اهو وبصوت عالي هاتوهااا
صفاء بصړيخ وصوت عالي انا معملتش حاجه هم اللي عملوا كده والله ما هرحمكم يا ولاااااد الكلب والله ما هسيبكم
في المستشفي
محمد هو ازاي حصل كده
حاتم بحزن بعد ما مشيتوا مسكتها وضړبتها بس بغل غل مشفتش زيه في حياتي انا مش عارف سر الكره دا حتي هي اللي جابتها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حاتم ومايا مصډومين من اللي قالته حسناء
محمد حسناااء
حسناء بعصبية اكبر سيبني يا محمد كفايه كده ليه يعني كل الكره والغل ده دا مكفهاش اللي عملته في حبيبه جات تكمل علي بنتها
حاتم پصدمه اي اللي انتي بتقوليه دا واي عرفك بالكلام ده انتوا مين
مايا مستحيل ماما تعمل حاجه وحشه
حسناء بعصبية لا يا حبيبتي عملت وعملت حاجات أفظع مما تتخيلي
مايا بقولك مستحيل تعمل كده ماما طيبه
محمد بسخرية طيبه معاكي انتي اللي من لحمها وډمها ولا ملاحظتيش فرق المعامله بينك وبين نور اكيد لاحظتي ودا ميوحيش لك بحاجه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
حاتم انا ازاي كنت معمي عن الحقيقه انا ازاي مكنتش شايف حياه بنتي وهي بتندمر
حسناء بعصبية لأن نور مش بنتك مكنتش بتحس بيها كنت بتسمع كلامها هي وبنتها كنتوا كلكم ضدها ومحدش وقف معاها عاشت عشرين سنة في عذاب بسببكم وسبب قسوتكم عليها وانتي يا مايا هانم جايه تزعلي عليها دلوقتي فين حزنك عليها لما كانت بتتضرب بسببك وقدامك كان فين حزنك عليها لما كنتي بتعمليها اسوء معامله ف كفايه تمثيل انكم زعلانين عليها كفااايه
حسناء اڼهارت واحمد ومحمد بيسكتوا فيها وحاتم ومايا ساكتين هيقولوا اي يعني ما هي معاها حق في كل كلمه قالتها
فجأه حسناء قامت ومسحت دموعها
حسناء احمد رن علي يزن حالا
بقلم_جهاد_محمود