رواية احببت الوجه الاخر البارت 26-27-28-29-30-31الاخير بقلم اميره احمد كامله
بقوه وهرولت ناحيه يارا التى مازالت على وضعيتها إنتى إسمك إيه
يارا يارا ...جائت لتكمل ولكن جذبها همرو مره اخرى وهرول ناحيه الباب كل هذا امام يارا وسلمى ....
سلمى پصدمه انا مش فاهمه حاجه هو ايه ال بيحصل دا
يارا پبكاء ولا انا والله دى لو تؤامى مش هتكون شبهى كدا
سلمى طب هو الدكتور بيعمل كدا ليه !
فاقت على صوت هاتفها
يامن بتسال ايه ياحبيبتى عملتى ايه ف الامتحان
يارا الحمد لله ياحبيبى كان كويس
يامن باستغراب مال صوتك !
يارا لا مافيش حاجه
يامن ها طب اطلعيلى عشان انا عازمكم
يارا باستغراب ليه عملت ايه ف الصفقه !
يامن بضحك لااااا عملت كتير اطلعى هحكيلك..
والتر رأتهم من على بعد انجى فاخذت تستشيط ڠضبا ..
نظر يامن ليارا فوجد وجهها كئيب وحزين علم ان شيئ ما حدث ولكنه فضل الصمت ليبقيا وحدهما
اخذهما وذهب على المشفى لرؤيه والده سلمى التى لم تتحسن وباقيه على وضعها مما جعل سلمى تدخل فى حاله جمود وصمت من حزنها
يارا بشوق ها قولولى حصل ايه ف الصفقه الجديده
يامن بضحك اكيد لينا يابنتى انتى متعرفناش ولا ايه!
يارا طب والملف ال اتسرق ...
زياد بضحك النمر بله وشرب مېته ههههههههههههه
يامن بجديه غيرنا الخطه خالص ومش بس كدا وقعناله كل اسهمه ال ف البرصه دلوقتى زمانه بيسمع خبر مۏته ....
زياد إنجى ودا ال عرفناه بعد مالسكرتيره اعترفت عليها فطردناها برا البلد خالص
يامن بغل اما انجى دى فحسابها معايا تقل اوووى
زياد وهو متابع سلمى الصامده يريد ان يخرجها مما هى فيه باى طريقه ولكن لا يعلم ماذا يفعل ........
عند عمرو ويمنى
يمنى پبكاء انت اخدتنى لييييه
يمنى پبكاء والله انا حاسه بناحيتها حاجه غريبه مش مجرد شبه
عمرو وقد صمد فهو يعلم انها اختها التؤام وهذا ماكتشفه من الاسم الثلاثى ولكنه فضل الصمت ليعرف الحقيقه الكامله وكى لا تتشتت احداهما اثناء الامتحانات جذبها الى لتتملص منه فى اول دقيقه ولكنها صمتت فهى تحتاج فقد باتت تشعر بالامان فى داخله ...
يمنى وقد رفعت زرقاويتها اليه مما جعله يتشنج من كثره جمالها بجد
عمرو وهو يضغط عليها اكثر ظناا منه انه سوف يوصل لها ولو ذره من مقدار اشتياقه لها ... اكتر من كدا اوووى بس ادى لنفسك فرصه تفتحى قلبك وشوفى مين بيحبك ومين بيكرهك وال حصل النهارده دا انا هعديها بمزاجى واختطف منها قبله لتصتدم يمنى من فعلته ولكنه احتضنها اكثر واخذ يضحك لتخبط هى على ظهره وتضحك من وسط دموعها .....
مرت الايام سريعا وجاء آخر يوم فى الاختبارات وقد ابعد عمرو يمنى فى لجنه اخرى بحجه انها تعانى من مرض معدى لكى لا تتقابل مع يارا ابدا اما عن حال يارا وسلمى الذى لم يتبدل كثيرا فيارا دائما تائهه تبحث عن اختفاء شبيهتها وقد لاحظ يامن ذلك الذى اخذ يقرر فيها عده ايام ولكنها لم تبوح بحجه اخرى انه ملل الاختبارات اما عن سلمى فقد فقدت الامل فى الحياه بسبب مرض والدتها ......
انتهت الاخبار على خير وكل منهما فى وادى تبحث يارا عن يمنى ويمنى عن يارا ولكن لا فائده ...عمرو وهو مع يمنى فى الطريق رن هاتفه ليجيب بلهفه فله فتره لم يتصل بوالدته وجدته وجده ...
الجده پبكاء الحجنا ياولديييي ......
عمرو بړعب ايييي ال حصل ...
يتبع
يتبع البارت الاخير بقلم اميره احمد
عمرو بړعب فييي اييييي
الجده پبكاء متقطع جدك بيموووت ولازم تحضر دلوجتى
عمرو بسربعه وهو يهرول بسيارته ويمنى تتبعه ايييي ف ايييييه !
عمرو پخوف على جده اركبى هفهمك
بعد مده من الزمن ليست بقصيره ....
وصل عمرو ويمنى التى قابلتهم والدته بالصړاخ والنوييح وقد اجتمع كبار البلد فى المكان
الجده پبكاء وهروله ناحيه عمرو ويمنى لان الجد طلبهم بالاسم .....
يمنى بصړاخ وهروله ناحيه جداها التى وجدته ينكمش فى فراشه ويحتضر