رواية عشق الفهد البارت 14بقلم شيماء نصار
انت في الصفحة 1 من صفحتين
عشق_الفهد
14
عشق حاسه بخيبة امل ابويا الي هو ضهري وسندي سايبني لوحدي ومش عايز يشيل مشاكلي الي بقت حمل عليه.....
حتي فهد كانه مصدق يرميني لي محدش بيحبني كده
في مكتب مراد
يوسف جرا اي يابني مستعجل علي اي
مراد مشوار في السريع وجاي
يوسف وقفه مشوار اي والاجتماع هيبدا بعد نص ساعه
مراد حط ايده علي المكتب انا نسيت فعلا الاجتماع
يوسف مينفعش تسيب المستثمرين وتمشي مروان بيه مش هيجي هو معتمد عليك وعلى فهد
مراد باستسلام تمام
التلفون رن.... بلهفه الوو
عشق رنيت عليا محتاج حاجه
مراد انتي كويسه
عشق ايوا
مراد اومال مكنتيش بتردي لي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مراد اقفلي باب الشقه كويس ومتفتحيش لحد فاهمه
عشق بفضول لي
مراد اسمعي الكلام وبس
عشق حاضر سلام...
قفل مراد ورفع عينه وشاف فهد واقف قدامه
فهد روح علي شغلك يا يوسف
يوسف حاضر....
فهد مكنش في داعي تاخد عشق عندك
مراد طلع سچاره وولعها وينفخ بضيق...
اومال عايزني اسيبك ترميها في الشارع
فهد الشارع اهون عليها من الي هعمله انا فيها
مراد متخليش حور تعبي دماغك بكلام محصلش انا بلغت عن الولا ولما عرف ان الحكومه بتدور عليه هرب.... برايك انت لو هو مش عامل مصېبه هيهرب لي
فهد تمام انا هديها فرصه بثبتلي ان.....
