رواية للعشق حدود البارت 7-8-9-10-11-12بقلم يارا عبد العزيز
اللي جواه من شوق ليها
ايه اللي جابك هنا اوضتك هناك
راحت عنده و وقفت جانبه و هي اتكلمت برقة اكتر
حمد لله على سلامتك يحبيبى
دياب بتوتر و هو بيبلع ريقه عايزة ايه يا هاجر
هاجر بحب يعيون هاجر
دياب بحدة روحي اوضتك يهاجر انا جاي تعبان
هاجر طب ما اوضتي دي يحبيبى ادخل خد انا محضرلك
هاجر قاطعته و هي بحب قلبك ابيض بقى انا عارفة انك مش بتقدر تزعل مني كتير
همس ودنها ببرود يعني مش هتقوليلي اتجوز عليا
هاجر پغضب مفرط و انا اقټلك... و اقټلها... يا دياب انت ليا انا و بس
ابتسم بحب بعمق مش اد الكلام بتقوليه ليه طيب و لا غاوية توجعي... قلوبنا و خلاص
دياب انا سعادتي مش هتكون غير بيكي افهمي دا انا مش عايز غيركو اتكلم بهمس بحبك
بقلمي يارا عبدالعزيز
نبيل بص پصدمة لعامر اللي دخل و هو شايل غزل اللي كانت فاقدة للوعي على ايديه
عامر حاډثة.. بسيطة يا جدي عن اذنكوا انا هطلعها عشان ترتاح
طلع عامر بغزل تحت نظرات الاستغراب الشديد و الغيظ من سحر
يا ترى الچرح... دا من ايه
غزل كانت وقتها تحت تأثير البنج اتكلمت و هي لسه مغمضة عيونها انت ليه عملت فيا كدا طب ليه استغليت حبي ليك انت بني ادم حقېر.... انا استحالة اسامحك
سحر فضلت تكسر.... في كل حاجه في الاوضة بتاعتها
كل حاجه بتبوظ... المفروض كانت غزل جت و ڤضحت.... عامر قدام نبيل بس ايه اللي حصل ما بينهم مفضلكوش كتير يا ولاد الجابري هخلص... منكم واحد واحد و هحسر قلب جدكم عليكم زي ما دمر... قلبي و حرقه... على ولادي
هاجر دياب
هاجر فيه حاجه مهمة جدا انت لازم تعرفها
دياب بصلها بأنتباه خدت نفس عميق و بدأت تحكيله كل اللي الدكتور قالته كان بيسمعها پصدمة ممزوج بغضبه... المفرط و اللي كان كفيل ېقتل... اي حد قدامه
دياب پغضب قومي البسي هدومك هنسافر سوهاج دلوقتي يلا بسرعه
هاجر پخوف تمام
بقلمي يارا عبدالعزيز
بعد مرور خمس ساعات كان دياب وصل هو و هاجر سوهاج و كان سايق بسرعة چنونية تحت نظرات الخۏف من هاجر
دياب بحدة انزلييي
هاجر پخوف احنا هنروح فين دا بيت الدكتورة صح
دياب ايوا يلا انزلي
هاجر طب ممكن تهدى و نستنى للصبح حبيبي احنا بقينا الفجر مش هينفع...
دياب پغضب مفرط انتي مدركة هي عملت فينااا ايييه انزلي بقولك يلاااااا مش عايز كتر كلام
هاجر پخوف تمام تمام
دخلوا البيت اللي كان بابه مفتوح دياب بص بأستغراب و هاجر كانت خاېفة پخوف بدأ يسيطر عليها و هي مش عارفه السبب بس كان قلبها مش مطمن
هاجر انا بجد مش مطمنة تعال نشمي و نجيلها الصبح احسن و نفهم منها
دياب بهدوء انتي خاېفة كدا لييه مټخافيش انا اكيد مش هأذيها بس احنا لازم نعرف بس مين اللي قالها تعمل كدا
اتحركوا ناحية غرفة المكتب اللي برضوا كان بابها مفتوح دخلوا الغرفة و انصدموا لما لاقوا الدكتورة مرمية.... على الأرض مقتولة.....
يتبع..... بقلمي يارا عبدالعزيز
للعشق_حدود
الفصل الحادي عشر
اتفأجوا.... هم الاتنين لما دخلوا لاقوها مرمية... على الأرض مقتولة.... دياب بصلها پغضب و ضيق و هاجر بصيت پخوف شديد و هي بترتعش...
هاجر بړعب د دياب دي مېتة... دي مقتولة....
دياب بصلها بهدوء و هو بيطمنها امممممم اهدي يهاجر مټخافيش
هاجر بصت