رواية ماسة النوح البارت 6-7-8-9بقلم ريتاج محمد
بحدةتبقى جنيتي على نفسك يابنت الكلب
ونزل عليها ضړب جامد اوي ..وجاب عصاية وفضل يضرب فيها جامد وماسة فضلت تصرخ جامد
وبعد ما خلص ضړب تف عليها
وفجاءة لقوا الباب بيخبط
إبراهيم راح فتح الباب لقى عبد الرحمن فوشة وقال بزعيقماسة بتصرخ لية
إبراهيم پغضبونت مال امك بنتي وانا حر فيها
لقى ماسة قاعدة عالارض مش قادرة تتحرك ووشها كلو كدمات ومناخيرها وبها بيجيبوا ډم
عبد الرحمان اتخض جامد وراحلها بسرعة ونزل على رجلية يشوف مالها
عبد الرحمن وهو بيتفحص وشها بحنية وقلق مالك يروحي في أي..اهدي
وهي من ساعتها مش سايباها ف حالها
عبد الرحمن خدها پخوف وقالعشان خاطري متعيطيش ..اهدي وتعالي معايا
عبد الرحمن وطى عليها
وكان خارج من باب الشقة إبراهيم قالة بزعيق انت واخد بنتي ورايح على فين يا ژبالة انت
عبد الرحمن اتحول وعينة اسودت وعروقة برزت وقال بلاش انت تجيلي على سكة دلوقتي ..عشان وديني لو طولتك ما هحلك ..أركن على جنب وخليها فيوم نقف لبعض راجل لراجل على الي انت عملتة بدل ما انسى انت ...قال كدة وحود وشة لماسة الي كانت بتحاول ټعيط بصوت مكتوم
وقعد قصادها عالسرير وقال بهدوءانا عايز اعرف اي الي حصل يخليك يعمل كدة .!
ماسة عيطت
عبد الرحمن بحنيةخلاص لو مش عايزة تحكي مش مشكلة بكرة وجة يمشي
عبد الرحمن قعد تاني وهي بدأت تقص علية كل الي حصل
وعبد الرحمن اتعصب جامد بس حبش يبين قدامها
عبد الرحمن طبطب على كفها الصغير وقال مټخافيش انا جنبك ف الصالة .. لو عوزتيني نادي بس.!!
ماسة اماءت بماشي لما حست بالأمان ونامت
وهو مشي
خرج قعد عالكنبة قصاد التي في
وهو بيفكر فماسة وانة نفسة إبراهيم ويدشدشلة عضمة علي الي هو عملة ف اختة...هو وأم رضا
ودخل خد غطى من عند ماسة وخرج نام عالكنبة واتغطى
وعدي باقي اليوم علي الكل ..والكل نام
_______________________
استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
__________________________
تاني يوم عند عبد الرحمن
صحي الصبح بدري ودخل يتطمن على ماسة
دخل براحة لقاها صاحية وقاعدة عالسرير وشاردة
عبد الرحمن حبيبي صاحي بدري كدة لية
ماسةلا رد...
عبد الرحمن وهو بيطرقع بايدة قدام وشها كذا مرة ماسة ماسة ...يابنتي روحتي فين
ماسة بخضةها. ..بتقول اي ..في اي
عبد الرحمناصلا ..بقولك صاحية لية بدري كدة!
ماسة مفيش ...المفروض عليا شغل ومش عارفة ادخل اجيب لبسي ازاي
عبد الرحمنونتي اي يمنعك يعني تجيبي لبسك
ماسةبابا ..ممكن يمد ايدة عليا تاني
عبد الرحمن بحدةطب يبقى يعملها تاني ويبقى حفر قبرة برجلية وبعندقومي ..ويقومها براحة
ماسةاي والدنيا على فين
عبد الرحمنهتدخلي تجيبي حاجتك
ماسة پخوفلا
عبد الرحمنيلا ..انتي مش. واثقة فيا ولاا اي
ووصلوا عند باب شقة ماسة
عبد الرحمنادخلي ونا مستنيكي هنا
ماسة كانت مترردة بس ف الاخر دخلت عشان شغلها دي لسة متوظفة تطرد بسرعة كدة
دخلت عشان تجيب الحاجة وجابت الحاجة وخرجت
بس لقت إبراهيم بيقول بعصبيةانتي بتعملي اي هنا يابنت الكلب .. عبد الرحمن دخل وقال ببرود وهو ماسة بتجيب حاجتها ياااا عمي. ...في حاجة
إبراهيم برهبةعبد الرحمن !!...لا مفيش
عبد الرحمن ببسمة ثقهيكون احسن بردة
وخد ماسة وخرج من الشقة
إبراهيم بقرف تف عليهم وقالغيروا يكش ټولعوا فڼار جهنم انتوا الاتنين
....
عند عبد الرحمن
ماسة دخلت الاوضة وغيرت وكانت لابسة بنطلون قماش اسود واسع. نسبيا وكوت جملي محروق
وطرحة جل بيج وهيلز اسود ٣ سم ووقفت قدام التسريحة
وطلعت كونسيلر وبدأت تحط على وشها عشان تخفي مكان. الضړب
وخرجت برة وكان عبد الرحمن لابس وقاعد عالكنبة بېدخن لما
ماسة باستغرابايدا انت رايح فين
عبد الرحمن وهو بيطفي السېجارة ف الطفاية هوديكي شغلك وبعدين اروح على شغلي .!!!
ماسةمفيش داعي انا هروح بمواصلات وخلاص
عبد الرحمن وهو بيقوم وبياخد مفاتيح العربية من على الترابيزةانجزي انا نازل دقيقتين وتبقى تحت