الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية صدفة جمعتنا البارت 9بقلم حبيبة سعيد

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

 

بـ برود : بقول حبيبك و مراتي هيتجوزوا. 
سلمىٰ بـ عصبية : يولعوا هما الأتنين !!
عُمر بـ برود : عادي مفيش مشكله. "و سابها و مشي" 
سلمىٰ بـ عصبية : مستحيل يعمل كدا ، هو بيحبني أنا !!
" عند عُمر "
عُمر بـ ضحك : حبيبها و مراتي هيتجوزوا !! واو ! و كنت فاكر إنها مش هتقدر تعيش مع غيري و بتاع ، لسة مطلقتش و عملت موڤ أون !! 

 " عدا أسبوع و تم طلاق ليلىٰ و مستنين العدة تخلص "
" عند ليلىٰ فـ كافية ما "
ليلىٰ بـ ضحك : مش ناوية تحني على الغلبان ده؟ 
صبا بـ حُزن : مش هقدر يا ليلىٰ ، أنا مُعقدة و عندي رهاب أجتماعي و نكدية و مُمله ، هيزهق مني ، خليه بعيد كدا أحسن. 
مالك ظهر من الامكان : يا ستي والله هستحمل أنتِ مالك أنتِ !! 
صبا بـ مُفاجأه : آه ده أنتو متفقين عليا بقى؟ 
ليلىٰ بـ إبتسامة : أسيبكم أنا بقى. 
صبا بـ خضة : وه وه !! 'ليلىٰ مشيت بسرعه و صبا جت تمشي بسرعة بس مالك مسكها'
مالك بـ حنية : تعبتيني معاكِ بقى ، ممكن تقعدي؟ 
صبا بـ توتر : بس.. 
مالك بـ مقاطعة : من غير بس معلش؟ 
صبا بـ توتر : طيب. 
مالك بـ تنهيدة : أنا بحبك ، و والله مش هزهق ، لو هزهق هقولك بحبك ليه طيب؟ 
صبا بـ حُزن : أنا خاېفة. 
مالك بـ هدوء : مني؟ 
صبا بـ حُزن : لا ، بس من كل حاجه غيرك ، فـ حياتي بعد كده !
مالك بـ حُب : ليكِ عندي أطمنك و أحبك و تبقي كل حياتي ، بس أديني فُرصة و أدي

انت في الصفحة 1 من صفحتين