الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية من نظرة حب من البارت 18 بقلم الكاتبة الصغيرة

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

#من_نظرة_حب

كان مالك قاعد مع الكل وبيتكلموا مع بعض لحد ما جاله اتصال من حمزة استغرب وعرف ان اكيد في حاجة مهمة استاذن منهم وطلع يرد عليه

مالك : في ايه ي حمزة

حمزة : عاوزك تيجي ليا حالا

مالك : ما تقول في ايه قلقتني

حمزة : مش هينفع علي التليفون لازم تيجي انا هستناك في الشركة  

مالك : خلاص هجيلك اهو

دخل مالك لهم تاني لقاهم منسجمين وبيضحكوا مع بعض

مالك : استاذن انا بقي انا هسبقكم

ثريا : استني ي مالك احنا هنيجي معاك نستاذن احنا بقي وزي ما قولنا زين هييجي ياخدكم بكرة تجيبوا الحاجة اللي لازماكم واللي هتحتاجوها

نسمة : انا هبقي انزل انا وملك ونشتري كل اللي احنا

ثريا : ليه بتعاندي اسمعي الكلام مرة واحدة وبعدين انتي وملك زي بناتي ومن دلوقت احنا عيلة وحدة فاسمعي الكلام

نسمة : حاضر

سلموا علي بعض ومشيوا وملك كانت فرحانة اوي ونسمة كانت فرحانة عشانها

في الشركة كان ملك قاعد مع حمزة ومعاهم زين وبيحاولوا يفكروا في طريقة للي حصل

زين : الموضوع دا في حاجة غلط

حمزة : بتفكر في ايه ي مالك

مالك : بشوف حل للموضوع دا بس كلام حازم صح

حمزة : بس هو هيكون عاوز الواد دا في ايه

مالك : دا اللي انا لازم اعرفه

وصلت رسالة لمالك فتحها واڼصدم لما لقي صورة  لمكة وهي مربوطة ومكتوب

(ها عجبتك الصورة واللا لا)

مالك : انت مين ي ابن ***

(لا متغلطش والا انت مبتحبش اختك وعاوز تخسرها)

مالك : انت مين

(هتعرف بعدين بس لو عاوز تشوف اختك تيجي لوحدك علي العنوان دا)

زين : في ايه ي مالك متعصب ليه

مالك : في واحد باعت ليا صورة لوحدة وبيقول انها مكة

حمزة : اكيد في حد بيلعب معاك سيبك انت

مالك : استني بس ي حمزة انا خاېف لتكون هي فعلا

زين : وهتعرف ازاي

مالك : هسال ماما لو هي في البيت والا لا

اتصل مالك علي ثريا بسرعة وهو من جواه بيتمني انها تكون موجودة

ثريا : في اي ي مالك

مالك : ماما هي مكة عندك

ثريا : لا مش موجودة وانا بتصل عليها مبتردش وبدرية قالت انها خرجت بسرعة

انت في الصفحة 1 من صفحتين