الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية نصيبي الحلو البارت 11

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

 سليم
سليم بخبث : بتحبيه ..ماشي انا كدا مش هجبهولك تاني
حور بحزن : ليه
سليم بتملك شديد : عشان انتي المفروض متحبيش أي حاجة غيري...حتي لو حاجة تافه انتي ليا وبس
حور بحب : أساسا انا مش شايفة غيرك
بيعلو دقات  قلبه  بسعادة كبيرة علي وجود قلب برئ زي قلبها اللي حبه بصدق
سليم بعشق : بحبك
حور بخجل : وانا كمان بحبك اوي ي سليم....يلا بقي ناكل قبل ميعاد الطيارة

سليم : ماشي يا ست الخجولة رايح
بيروح بيشتري ليها هدوم وبيجي بعد. دقائق بياكلو ل ( طبعآ مع عصير التفاح ♡ ) وادا لحور شنكة الهدوم بتخش بتغير هدومها وبتخرج وهي لابسه هدومها لي عباره عل فستان بيوصل تحت ركبتها بشوي  وليه اكمان طويلهوبرضو  وكان بلون بينك بيبي  بيحمل ورود بلون الابيض وفردت شعرها الي بيوصل لنص ظهرها ولبست كوتش بنفس لون الفستان  
بيقع سليم عينه عليها ليلعن جمالها اليمش عايز يشوفه حد غيره  
حور بأبتسامة : شكلي حلو! 
سليم بغيير وعي : ملكة جمال
لتبتسم حور بخجل ليحمر وجهاا وتظهر غمازاتها ليضيف عليها جمالا ع جمالا
سليم بغييرة : متبتسميش
حور پصدمة : اي!!
 ليه بحب  
- مبحبش حد يشوف غمزاتك غيري
بصت عليه حور بحب ه برقه 
- طيب يلا علشان ميعاد الطيارة وبعدين نشوف الموضوع ده
سليم : تمام يلا
بيخرجو من الفندق وبيروحو  لي  الطائرة الي هتوديهم ل الاسكندرية عشان تبدأ حكاية عشقهم  
                       * * * * * * *
*في أمريكا*
هشام بسعادة : اخيرآ الامتحانات خلصت
مازن : الحمدلله......انا حجزت تذاكر علشان نسافر
هشام پصدمه : هنسافر انهارده
مازن بقلق : اه النهاردة...انا قلقان ع نيار ومصدقت أن الامتحانات خلصت علشان ارجع
هشام بمرح : ماشي ي سيدي ادينا هنرجع اهوة انهارده علشان خاطر البت نيار  ...والله وحشتني اوي
مازن بحب اخوي : وناا كمان وحشتني اوي... عيد ميلادنا بعد اسبوع انا جبتلها الجيتار اللي عاوزها
هشام : ياندل! يعني اشتريتلها هدية ومتقوليش... هو ميعاد الطيارة امتى؟ 
مازن : بعد 5 ساعات
هشام : هلحق انزل اجبلها هدية يلا باي
لينزل هشام يشتري هدية لنيار ويحاول مازن الاتصال بيها مرة اخرى لكن يجد هاتفها مغلق كالعادة
مازن : بردو الزفت مقفول. ..ليردف بتوعد والله لو كان مقلب ي نيار لهوريكي
بعد مرور 5 ساعات جا موعد الطائرة بيطلع عليها مازن وهشام بعد ما اشترى الهدية♣ لتصل الطائرة لمصر وخاصة محافظة القاهرة
*ف المطار*
هشام بمرح : اخيرا رجعتلك ي مصر
مازن بسخرية : ي واد ي وطني
هشام : عيب عليك هو انت مشربتش معايا من نيلها ولا اي
مازن بتهكم : لا شربت ياخويا شربت يلا علشان التاكسي بياخدهم الي قصر البحيري وبيخشو  المنزل
وبداخل كان الكل متجمع حتى اصحاب نيار
الاب بلهفه : عرفت حاجه عن نيار ي ادهم
ادهم بحزن : لا ي بابا دورت عليها ف كل حتة وبردو ملقتهاش
الام پخوف : اومال نيار راحت فين بس هي ملهاش حد غيرنا حتى صحابها ملهاش غير درة وجني وهادي
العم : متخفش أن شاء الله هتكون كويسة
ليرددوا جميعا أن شاء الله
ادهم باقتراح : اعتقد اننا المفروض ندور في. ......
مازن مقطعا بمرح : تدور على ايه ما احنا اهو موجودين
بتتجه  الانظار ليهم  بيبصو بعدها لبعضهم بتوتر وخوف عصبية وثورة مازن بعد ما يعرف بلي حصل   لنيار ف كلهم  بيعرفو  مدى قوة ارتباط مازن بنياو........ ووووويتبع 
احلام روما 
.... متنسوش تتفاعلو يا قمرات  عشان تفاعل قليل بجد ♥

 

 

انت في الصفحة 2 من صفحتين