رواية فرصه تانية للحب البارت 24
عمر بتنهيده انا عمرى ماهخون ريم من يوم ماحبتها وانا عمرى ماخونتها انا بحبها وكل الستات ماتوا فى نظرى انا نفسى بس تعرف أن عمرى ماخانتها ولا كان قصدى مۏت حازم
شريف هتعرف ياعمر وهتصدقك وهتسمحك خالى عندك ايمان وبعد اڼهيارها ده النهارده معناها انها لسه بتحبك وبكره تعرف الحقيقة
عمر يارب المهم الخطوة الجايه ايه
عمر ازاى
شريف عمليه وهمية قبل العملية الكبيرة وعموما احنا هنكون معاك على اتصال
عمر ازاى
شريف خرج من جيبه مداليه مفاتيح شبه مفاتيح عمر دى مفاتيحك فيها جهز صغير هنقدر نعمل منه تتبع ليك ونسمع كلامك معهم وهعرفك تشغلوا ازاى تتبع وازاى جهاز تصنت وكمان تقفلوا ازاى
بدأ شريف يعمل عمر عليه لحد ماعرف ازاى يستخدمه
أما عند ريم كملت شغلها من غير كلام مع حد وبعد ما خلصت اخدت سارة ومى ونزلوا يشتروا تجهيزات الفرح
سناء كلمت روحية علشان تعرف منها حاجة لكن هى كمان استغرابت وخصوصا أن عمر منامش فى البيت امبارح وطلبت منها مهلة هتعرف من عمر وطلبت منها هى كمان تحاول مع ريم
ساندى قررت انها تخلص من دينا بسبب مشاكلها المستمرة فوصلت عندها فى مكان الا هى فيه واتفقت معاها على مبلغ واداتهلها وطلبت منها تختفى علشان عمر بيدور عليها لان عرف أن هى السبب وطلبت منها أنها تسافر بره مصر لحد عمر مايهدى وينسى وفعلا دينا وافقت لأنها طماعة وركبت عربيتها وطلعت على المطار وهى فى الطريق العربية انقلبت بيها وماټت
وعدت الايام وريم رفض انها تتكلم مع سناء بخصوص عمر والداتها محبتش تضغط عليها اكتر من كده وبرغم من كده كانت يتابع يوسف باستمرار زى ادم بالظبط
وروحية كمان فشلت تعرف من عمر اى حاجة وهو ساب البيت وراح اقعد فى فيلا جديد اشتراها لوحده كان بيبكى كل ليلة على ريم ونفس الحال عند ريم
وجاء يوم الفرح شريف ومى وعصام وسارة كانت ريم واقفة مع سارة ومى يتشرف على كل حاجة برغم من حزنها لكن كانت جميلة بفستانها الاسود وحجبها أما مى وسارة فكان