الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية زين وفرح البارت 18بقلم ايه عز

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

انتي كمان انا اسف انا عارف اني مش بسال عنك بس انتي عارفه شغلي وكده...بس اوعدك اخر الشهر هنزلك مخصوص عشان اطمن عليك 
نيللي بفرحه بجد!! ياريت يابابا
ماجد عمل صوت عشان يلفت انتباها انه واقف احم..نيللي 
نيللي بابتسامه طيب يابابا هكلمك تاني...بااي 
قفلت اللابتوب وراحت ل ماجد جيت امتي... زين عامل اي!! وفرح كويسه!!
ماجد بابتسامه كويس الحمدلله....انتي ال عامله اي 
نيللي وهي بتاخد نفسها بابتسامه كويسه جدا.. والفضل ليك طبعا 
ماجد لا عشان انتي قويه وقدرتي تبعدي عن الزفت ده وان شاء هتبقي كويسه وترجعي زي الاول واحسن 
نيللي بحزن ان شاءالله...اممم كنت بقولك يعني بما اني بقيت كويسه ف انا ممكن ارجع بيتي ..
ماجد اتنهد ال تحبيه.. ارتاحي دلوقتي...تصبحي علي خير 
نيللي بابتسامه حزينه وانت من اهله 
مريم خدت شنطتها وراحت الشركه عشان تمشي مع عمرو والموظفين 
عمرو كده كله تمام هنتحرك دلوقتي علشان نوصل الصبح يكونو وصلو 
الموظفين ومنهم مريم تمام 
مريم كانت ماشيه هتركب معاهم ف الباص بس عمرو نادي عليها بسرعه مريم!!
مريم وقفت برسميه افندم يااستاذ عمرو 
عمرو كنت بقول بدل ماتروحي معاهم ف الباص..ممكن تيجي معايا ف العربيه مش عايز حد منهم يضايقك 
مريم ملوش لزوم مش عايزه اتعبك
عمرو لا مفيش تعب ولا حاجه بالعكس دي حاجه تسعدني
مريم افتكرت كلام اخوها ف اتكلمت بجديه متشكره يااستاذ عمرو بس انا هروح مع الموظفين... عن اذنك 
سابته ومشيت ركبت معاهم وهو خد عربيته بعصبيه وكان ماشي قدامهم عشان يعرفهم الطريق لحد ماوصلو شرم الشيخ ال هيقابلو فيها الوفد.... كل واحد عرف اوضته من عمرو ال كان بيقولهم علي ال هيعملوه وعينه علي مريم... وراحو يرتاحو شويه عشان الاجتماع 
مريم كانت نايمه بعد تعب السفر بس صحيت بعصبيه وهي سامعه صوت اغاني عالي ف الاوضه ال جمبها 
مريم لبست هدومها وراحت للاوضه ال جمبها تطلب منهم يوطو الصوت شويه 
مريم خبطت بعصبيه وفي واحد فتحلها
_ What!!! 
مريم بتحسبه اجنبي لشكله ف كانت عينه رصاصي غامق وشعره الاصفر الطويل وطوله وجسمه الرياضي can cut sound !!I cant sleep هل يمكنك
خفض الصوت!! لا

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات