رواية زين وفرح البارت 18بقلم ايه عز
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
يمكنني النوم
ضحك بصوت عالي معلش ياقمر
مريم بعصبيه طلعت مصري وكمان بتعاكس!! لو سمحت وطي الزفت ده احنا ف اوتيل محترم
_ هيي انتي مش عارفه انا مين!! يلا ياحلوه علي اوضتك والاغاني اهي اتقفلت...يلااا
مريم مشيت بعصبيه من قدامه وكانت لسه هتدخل اوضتها مريم بصتله پصدمه ودخلت اوضتها
هنا بصوت واطي ل يسمعها حد الوو
هنا هو كويس...بس دلوقتي احنا لازم نعمل حاجه هما بيقربو من بعض اكتر مش بيبعدو انت مشوفتش بنتك كانت عامله ازاي انهارده
عاصم بعصبيه من اول ماشافته ومش بيحصلها غير مصايب وكله من ورا راسه... انا عايز اخليها تكرهه
هنا بابتسامه خبيثه او هو يكرهها!! اطمن هخليه يكرهها ويكره حتي اسمها
عاصم هتعملي اي
هنا بابتسامه اطمن قبل مايسافر هيكون مطلقها وده وعد مني....
يتبع