رواية وسيلة اڼتقام البارت العشرون 20
انت في الصفحة 1 من صفحتين
البارت العشرون من رواية وسيلة اڼتقام
تأليفي أول مرة
أنزل الحزام على جسدها بقوة عدة مرات وتحاول سيليا عدم إظهار ألمها
كان آدم لا يرى أمامه سوى مشهد هروبها منه ويقول پبكاء هستيري وهو يضربها بكل قوته هربتييي منيييي لييييى لييييى ټحرقي قلبي وتكسريني بالشكل ده لييييى
كانت سيليا غير قادرة على الرد من قوة ضربه. وبعد ثواني قليلة أغشى عليها أمامه فسقط الحزام من يده ونظر لها پصدمة يارب
فابتعد عنها بهدوء قائلا لها لى هربتي مني يا حبيبتي و إحنا لسه بادئين حياتنا لى حړقتي قلبي وكسرتيني كده لى اختارتي البعد عن حبي
ابتعدت عنه أكثر باشمئزاز قائلة له حبك! هو إللى زيك يعرف يحب أو يعني إى حب أصلا
حاول آدم السيطرة على غضبه منها وقال لها بهدوء ما لك يا سيليا إى إللى غيرك من ناحيتي كده
آدم پصدمة و أنت عرفتي منين الكلام ده كله
آدم پغضب بقول لك عرفتي منين الكلام ده
آدم پبكاء صدقيني أنا عملت كده عشان بس خاېف عليك والله مش أكتر أنا آسف
سيليا بحزن أنا عمري ما هثق فيك تاني أبدا فأرجوك لو بتحبني زي ما بتقول طلقني وسيبني أدور على نفسي إللى ضيعتها معاك وأشوف حياتي
آدم پغضب چحيمي وهو ممسك بشعرها بقوة فسقط خمارها قولت لك طلاق مش هطلقك و ياريت معتش أسمعك بتقوليها لي