رواية وسيلة اڼتقام البارت العشرون 20
انت في الصفحة 2 من صفحتين
تاني عشان ما تبقيش جنيتي على نفسك فاهمة ولا لاء وبالنسبة لموضوع تشوفي حياتك فأنت ما لكيش حياة غير معايا أنت ملكي أنا وبس ومش هسمح لك تكرري إللى عملتيه النهارده
سيليا پألم وهى تدفعه بعيدا عنها بكل قوتها سيب شعري هيطلع في إيدك يا حيوان
ابتعد عنها پغضب قائلا لمييييي لسانك لآخر مرة بقولها لك
سيليا پغضب و أنا كمان بقول لك لآخر مرة لو راجل طلقني لإن صدقني لو ما طلقتنيش هفضل أهرب منك لآخر يوم في عمري لإني خلاص وصلت لنهايتي معاك
سيليا بسخرية تعرف أنا أكتر حاجة ندمانة عليها هى إى إني ما وافقتش مامتك لما عرضت عليا إنها تهربني من تاني يوم جيت فيه البيت ده
يتبع