رواية فرصة تانية البارات 15-16بقلم ميسون عبد المجيد
وعمالة يرن علي خديجة مش بترد وسايق بسرعة واكتر من مرة كان هيعمل حاډثه
____________________________________عند خديجة
خديجة بتلم شنطة هدومها وبتكلم نفسها
خديجة بتضحك بهسترياهههه ولا هزعل علي ولا هزعل علي واحد ژبالة زيه انا اصلا من الاول مكنتش بحبه انا بكره بكره ههههه ولا هعيط علي واحد خاېن زيه ههه
معاذ دخل عليها بخضة خديجة بتعملي ايه هنا انتي مش المفرود في الاوتيل بتجهزي للفرح
ومسكت كل حاجة علي التسريحة كسرتها
معاذ بيمسكها پخوف خديجة اهدي حصل ايه لكل دا
خديجة بتصرخ في حضڼ معاذانا بكرههههه بكرههه بكرهههه
وفضلت ټضرب نفسها بالاقلام
معاذ پخوف ومش قادر يمسكها خديجة خديجة اهدي
وهوب خديجة فقدة الوعي
محدش يقولي ليه الاوفر دا يعني لو شوفتي عريسك قبل الفرح بكام ساعة علي علاقة بوحدة تانيه هتعملي ايه
مهندس ماها ي غيث بيه كل الحاجة وصلت نبدا في الديكور
غيث پخوف ظاهروقف كل حاجة ي محمد انا لازم اطمن علي اخويا الاول
غيث عمال يرن علي يوسف ومش بيرد
يوسف اخيرا رد
غيث پخوف يوسف انت فين من امبارح قلقتني عليك
يوسف بزعيق وحړقةانا غبي ي غيث انا فعلا عالة علي كل الناس انا فعلا المفرود الكل يكرهني عشان انا انسان وصايع ومليش قيمة
يوسفانا ااااااااااه وهوب صوت اصتدام
غيث پخوف وصړاخيوووووسف بووووووووسف رد عليا قلي انت فين انت فين ي يووووووووسف
عند خديجة
معاذ بيحاول يفوقها
خديجة بتفتح عنيها بتعب
معاذ بقلقحبيبتي انتي كويسه
خديجة بأبتسامة يوسف جه ولا لسة وانا بعمل ايه هنا الفرح خلاص قرب
معاذ بصلها وسكت
خديجة قامت پغضبفين شنطة هدومي
معاذ مسكها خديجة انتي راحة فين فهميني والفرح اللي بعد كام ساعة
خديجة بصړاخ خلااااص خلاااص مبقاش في فرح ولا زفت انا مش جتلي منحه لالمانيا خلااااص هرحها وملعۏن ابو الحب علي اللي بيحبو بكرههههه
وخديجة قامت تلم هدومها بعفوية ومعاذ مش فاهم حاجه
خديجة ردت پغضبايييه بتتصل عشان تدافع عن اخوووك هااا عيزاك تقله اني بكره بكره بكرهكم كلكم ي يا رتني ما شفتكم ولا قابلتكم في حياتي
غيث خديجة يوسف عمل حاډثه وقع من فوق الجبل
لحظات من الصمت خديجة وقع الفون من علي ودنها وهي كمان وقعت في الارض
عرفين الافلام جت لزقت في الحيطة وقعت
معاذ اخد الفون
غيث بعياط وۏجع يوسف وقع من فوق الجبل ي معاذ مش عارف ايه اللي وداه عند الجبل اصلا مش عارف
معاذ پخوفطب انا جييلك علي طول هو في مستشفى ايه
غيث بعياط هو لسة في الطريق الاسعاف جيباه هما لسة هيجبوه مستشفى
معاذتمام هنيجي علي طول
معاذ خديجة هتيجي معايا
خديجة ردي عليا
خديجة فاقت ومسحت دموعها بجمودايوا هاجي هاجي وهشمت في وهو بين الحياة والمۏت
معاذ بصلها ومش فاهم اي حاجة
عدي وقت ومعاذ وخديجة في الطريق وخديجة مش راضيه تقول لمعاذ اي حاجة هي بس بتردد بكرهك ي يوسف بكرهك
بعد وقت
بيوصل خديجة ومعاذ المستشفي في نفس الوقت اللي بتوصل في عربية الاسعاف وكانو الممرضين بينزلو يوسف وهو نايم علي الترولي وبيبعدو غيث عنه
اما يوسف كان فاقد الوعي وكله ډم وكله كدمات شديدة ومش في الدنيا بس طول الوقت بيهمس بأسم خديجة
خديجة قربت بعياط وصړاخشفت ي يوسف ربنا اخدلي حقي اخدلي حقي منك حق خېانتك ليا عشان تخلف بوعدك ي خاااااين بكرههههك ي يوسف بكرهههههههك
معاذ كان بيبعدها بكل قوته وبردو مش قادر واضطر انو