رواية فرصة تانية البارات 15-16بقلم ميسون عبد المجيد
ومعاها فريدة والميكب ارتست
خديجة بقلق وتوتريعني ايه ي غيث يوسف مشفتوش من امبارح النهاردة فرحنا
غيث خديجة اهدي وكل حاجة هتبقي تمام
خديجة بعصبيةيعني ايه ايه التهريج دا هو اكيد بيهزر
وقفلت
فريدة بقلق خديجة اهدي ومتوتريش نفسك ويلا عشان تحطي الميكب وتلحقي تجهزي
خديجة بعصبيةاجهز اجهز ايه وانا مش لاقيه جوزي
فريدة بصتلها بقلق وخديجة راحة جيا في الاوضة ومخها قرب يقف من التفكير
حبيبتي الخاېفة المرووشه كل دا عشان غبت كام ساعة طب تعالي بسرعة انا في الاوضة اللي جنبك في الاوتيل والباب مفتوح بسرعة
خديجة ارتسمت علي وشها ابتسامه عريضه وخرجت من غير ما تتكلم حثت ان يوسف عملها مفجأة وحب يبسطها
خديجة وقفت قدام الاوضة اخده نفسها وبدات تفتح وكان قلبها عمال يدق بسرعه
يوسف نايم علي السرير بشورت بس وبريهان لبسة فستان احمر قصير جدا ومقربة منه بطريقة مقززة
خديجة فضلت تبصلهم شوية كتير ولسة مبتسمه مستنيه اي حاجة تحصل مستنيه تفوق من الکابوس دا بسرعة لان حثا ان روحها بتتسحب خلاص ومش متحملة
يوسف بيبص بالصدفة لقي خديجة واقفة قام فط من مكانه
يوسف پصدمة خديجة
يوسف....
يتبع....
ي تري ايه اللي هيحصل
بصو ي شباب لو حد عايز ياخد الرواية وينزلها معنديش اي مانع بس يكتب اسمي تحت الرواية تمام
فرصة_تانية
البارت_الخامس_عشر
يوسف پصدمة خديجة
خديجة بصړاخاييييييه داااااا اييييييه داااااا اضربني اقټلني خليني افوق من الکابوس دااا لييييييه كدة
خديجة بهدوء رغم البركان اللي جواهااهو انا هديت وكمان هقعد يلا يلا اديني سمعاك يلا ارجوك برر موقفك قلي انها هي اللي ضحكت عليك وشربتك حاجة قول انك برئ ومستحيل تخلف بوعدك ليا انطق
يوسف باصصلها وعنيه اتملت دموع بحړقة ولوم لنفسه
خديجة بصړاخيعني ايييييه يعني اييييه انت عملت كل حاجة برضاك مكنتش شارب
يوسف بدموع وحزن خديجة اديني فرصة واحدة بس اشرحلك انا انا كنت كنت تعبان كنت ضعيف مقدرتش اقاوم صدقي..
خديجة زقته پغضب شديد وقامت
خديجة بعنين حادةيعني كل دا كان برضاك صح كان برضاك
يوسف حط وشه في الارض
وبريهان بصلها ومبتسمه ابتسامه صفرا
خديجة بصتلهم شوية وبعدها ضحكت علي ما اخر ما عندها بس كان واضح في ضحكتها الۏجع والحزن
ويوسف بصلها پصدمة
خديجة بعنين حادة وجمودانت طلعت ژبالة وعمرك ما هتكون راجل انت كنت اكتر بني ادم بكره دلوقت كرهي ليك بقي اضعااااف فااااهم ي يوسف بيه الطاوي بكرههههههك
خديجة خرجت من الاوضة وهي بتجري عشان متضعفش قدامه وټنهار وخرجت برا الاوتيل كله
يوسف بيلبس تيشرته وبيجري وراها
بريهان وقفته بدلع يوسف سيبك منها
يوسف بصلها بغل وراح مسكها من رقبتها وفضل يخنق فيها جامد وبريهان وشها بقي زي الډم وعمالة تكح وخلاص هتقطع النفس
يوسف افتكر خديجة راح زقها علي ما اخر ما عنده واخد فونه وراسها جت في الازاز اتفتحت
يوسف نزل يجري وبيدور علي خديجة وراح علي جراش الاوتيل عشان يركب عربيته