رواية فرصة تانية البارات 29- بقلم ميسون عبد المجيد
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
بأبتسامة وهي نايمه علي السريررايح المستشفي
يوسف بص لانعكاس صورتها في المراياايوا ي روحي خلي بالك من نفسك
خديجة بتعبانا زهقت من قعدة البيت عايزة ارجع شغلي
يوسف قرب منها اديهاعشان خاطري استحملي كلها شهرين ودكتور ادهم يوسف الطاوي يشرف واعملي اللي انتي عيزاه
خديجة ضحكتيعني سميته وطلعته دكتور وانا اخر من يعلم
خديجة بغيظعلي اساس امه ايه بياعة جرجير
يوسف امه احلي دكتورة في قلبي يلا سلام عشان متأخرش
خديجة بتعبطب تعالي هات ايدك اقعد في الروف شوية
يوسف مسكها وخرجو هما الاتنين
يوسف بضحك وهزاركان نفسي اقلك اشيلك لغاية الروف لكن ي روحي انتي تقتلي اوي الايام دي
خديجة فضلت تبصله شوية وعنيها اتملت دموع
علي ايده بدراع واحد
يوسف بأبتسامةاول مرة اشوف واحدة حامل وزنها ٥٥ كيلو ليه يبنتي انتي ايه الناس بتوصل ٩٥ كيلو
خديجة ضحكت يوسف بطل بقي ونزلني
يوسف ابتسم ونزلهايلا سلام
خديجة بتعبمتتاخرش عشان حثا اني هولد النهاردة
يوسف ضحكتولدي ايه بس انتي لسة في نص السابع
ومشي
وطول الوقت يوسف قلقان علي خديجة لانها كانت فعلا واضح عليها التعب
فون يوسف رن
يوسف اللو ي حبيبي
خديجة بۏجعيووسف اااااه اللحقني انا بولد
يوسف بړعب وصدمةازاي انتي لسة في السابع
خديجة بصړاخمش عرفة مية البيبي كلها نزلت اااااه
يوسف بړعبانا جييلك حالا
يوسف ركب عربيته وكان ماشي باقصي سرعة وقلبه عمال يدق بسرعه وھيموت من الړعب علي خديجة
بعد وقت قصير يوسف وصل قدام العمارة وطلع جري علي الشقة
يوسف جري عليها پخوف ومسك اديهامالك ي حبيبتي بس
خديجة بعياط والمبطني بطني ھټموټني خلاص والميا كلها نزلت
يوسف بتوتر وبيحاول يطمنهاخير خير أن شاء يلا نطلع علي المستشفي
يوسف مسك ايد خديجة وركبو الاسانسير ونزلوا ووقفو علي سلم العمارة
يوسفاوووف نسيت مفتاح العربية
خديجة بالم وتعبهاته بسرعة ي يوسف مش قدرة
يوسف طلع يجري
وخديجة سندة علي الحيطة بالم
يوسف بيجيب مفاتيح العربية فجأة سمع صوت ضړب ڼار عالي جدا
وسمع صړخت خديجة قلبه اتنفض من مكانه وحث برعشه في جسمه
وو....
يتبع......
انتظرو البارت القبل الاخير
فرصة_تانية
البارت_29
بقلمي_ميسون_عبدالمجيد