رواية أحببت منتقبه البارت 7_8بقلم شهد السيد
حور كان والدها كان انتهى من حكي لها عن عمها احمد وان سيف ابن وعمها وزوجها ايضاا
كانت حور تبكي على ما تعرض له عمها من تعذيب وغيره
نادت والده حور عليهاا وطلبت منها ان تنزل تشتري لها الطلبات فاستناذنت حور من والدها ونزلت
وهي في طريق خروجها من البوابه اطلقت النيران عليها وقتت غارقه في دمائها...
فجاه جري البواب اليهاا ورن على الاسعاف وصعد سريعاا الى بيته واخد يدق على الباب بشده
غتح احمد الباب
البواب الست حور
لم يكمل الكلمه بسبب دفع سيف له ونزوله بسرعه كبيره وكذلك احمد وكل البيت
اخذ سيف حور الى المستشفي ودخلت غرفه العمليات وبعد ساعتين خرج الطبيب وعلى ملامحه الحزن وقال انا اسف بس....................
.
الطبيب انا اسف بس المريضه دخلت في غيبوبه
سيف ازاي يعني
الطبيب الړصاصه جيت جمب القلب وهي دلوقتى دخلت في غيبوبه ادعولها ربنا يقومها بالسلامه... واه ده كده شروع في قتل فلازم قضيه لنتوا شكين في حد
نظر احمد وسيف الى بعضهما وقالا لا
اما والده حور كانت تبكي بشده على ابنتها وكذلك ووالدهاا
فجاه رن هاتف سيف وكان المتصل عدي
سيف بهدوء حور اضرب عليها ڼار
عدي پصدمه ايه.. يانهار مش فايت واي اللي حصل
سيف دخلت في غيبوبه
عدي مين اللي عمل كده
سيف انا شاكك في صفاء وسهى
عدي بهدوء حور اضرب عليها ڼار الساعه كام
سيف تقريباا الساعه 11
عدي معتقدش لان انا كنت بقابلها عشان موضوعنا ومكنتش متوتره خالص.. اما سهى دي فلازم تتراقب ابعت احمد
انهى سيف الاتصال مع عدي ونظر الى احمد نظره ذات مغزه واهمس في اذنيه قائلا راقب سهى.. وخد بابا وعمو وطنط وامشوا
امأ احمد بهدوء وذهب الى والديه
احمد بابا.. ماما يلا عشاان نمشي وانت كمان يعمي يعني مينفعش تظهر
بسمه پبكاء انا مش هسيب بنتي ابداا انا هفضل هناا
محمد وانا كمان مش ماشي
اقترب سيف منهم وقال يا جماعه مينفعش كده قعدتكوا دي ملهاش اي لازمه