رواية أحببت منتقبه البارت 7_8بقلم شهد السيد
روحوا انتوا وانا هفضل معهاا تماام يلاا.. وانت يا بابا مش هينفع تظهر دلوقتي عشاان حياتك ماشي يلاا حبيبي يلاا احمد روح معهم
وبعد محاولات عديده حتى يرحلوا رحلوا في النهايه وجلس سيف امام غرفه حور
فجاه دخلت صفاء ورحاب وسهى
سهى الف سلامه على حور هيا عامله اي دلوقتي
نظر لها سيف ببرود وهدوء وانت عرفتي منين ان حور تعبانه
صفاء اتصلنا على مامتها نسالها عليكوا فقالت انه عملت حاډثه
امأ سيف ببرود لهم ولم يلتفت لهم حتى
سهى في نفسها لا ياا حور مش هسيبك تعيشي ابدا.. لازم امۏتك
ياترى سهى هتعمل ايه تاني مع حور
عند سيف قام سيف من مكانه واتجه الى الحمام ورن على احمد
سيف صفاء رنت على مامتك
سيف بعدين.. عاوزك تراقب سهى كويس جداا ومتغبش عن عينك لحظه واحده وكمان متحسش بحاجه فهمني
احمد فهمك طبعاا.. بس حور
سيف كويسه الحمدلله
احمد عاوز اشوفهاا
سيف مينفعش.. الدكتور مش راضي
عند سهى ذهبت الى احدى الممرضات واتفقت معها على اعطاء حقنه هواء الى حور مقابل المال فوافقت الممرضه
عند صفاء
صفاء جورج انت ازاي لسه معرفتش مكانوا
صفاء يعني ايه فص ملح وداب انت تقلب عليه الدنياا انت سامع
صفاء ومتناش اني ساعدتك تاخد فلوس سيف وابوه كمان
صفاء ولد كويس ماشي الحال.. بس انا عرضت عليه انه ېقتل سيف وقال هيفكر
صفاء اكيد لو ابوه موجود في مصر وعرف ان ابنه هيظهر ولا ايه
صفاء عادي هو سيف اصلا مش بيحبها ومكنش عاوز يتجوزها اصلاا.. بس انا اللي اصريت عليه
صفاء ماشي حاضر مش هقتل سيف.. مستنياك سلام
اغلقت صفاء الهاتف غافله عن تلك الاعين التي تراقبها وسمعت كل شئ.. فمن هذا ياترى.
يتبع ..
متوقعين ايه لحور المۏت او الحيااه..
احببت منتقبه_البارت الثامن
Make it easy Just Smile...
عند سيف ف المستشفى
كان سيف يجلس مع حور التى كان وضعهاا صعب.. كانت تنام
اتصل هاتفه فجاه وكان المتصل عدي
عدي السلام عليكم
سيف بهدوء وعليكم السلام
عدي مال صوتك.. حور كويسه
سيف الدكتور