رواية العشق والآلام البارت الأول والثاني
أنا جيتله برجلي دا بس !! .
فهد بصلها و هو سايق و رجع بص للطريق تاني .
يتبع............... .
رأيكوا .
العشق و الآلام البارت الأول .
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين
العشق و الآلام البارت التاني .
كيان رجعت بضهرها علي الكرسي بنرفزة و قالت ياربي دا اي الهم الي أنا جيتله برجلي دا بس !! .
و بعد ساعة إلا ربع وصلوا بيت جدها كانت ڤيلا كبيرة جدا أول مرة تشوف حاجة زيها و شكلها جميل و كأنها معمولة من إيد أحرف مهندسين العالم كانت ماسكة شنطتها و باصه للڤيلا بإنبهار و مفاقتش غير علي شدة إيد فهد و هو بياخد من إيديها الشنطة و قالها يله ندخل الكل مستنيكي جوا .
فهد بهدوء جدك عمامك عماتك ولاد عمك ولاد عمتك أنتي متوترة ليه !! .
كيان سابت إيده و قالت بتوتر لاء مش متوترة .
فهد طب يله .
دخلت مع فهد و لما الباب أتفتح كانت العيلة كلها قاعدة كانت أول مرة تشوفهم من ١٥ سنة !!! دخلت بتردد و وشوشهم كانت خضاها رغم إنها وشوش هادية و ملامح عادية لكن بالنسبة لها الوضع كان مخيف قربت منهم و قالت بتوتر سلام عليكم .
جدي كان راجل كبير في السن راجل ستيني لابس جلابية و شال و عمة و شكله صعيدي صعيدي يعني و رغم إنه كبير في السن لكن ما شاء الله باين عليه الصحة لبسه كان علي عكس كل الشباب الي قاعدة الي كانوا كلهم لابسيين كاچوال !!! بناطيل و تيشرتات و قمصان !!! و كمان البنات كان لبسهم كاچوال بردو !!! مفوقتش من سرحاني غير علي صوت عمي عبد العزيز و الي يبقي أبو فهد و هو بيقولي بإبتسامة جميلة حمد لله على السلامه يا حبيبتي نورتي البيت .
الجد محمد بإبتسامة طبعآ أنتي أتعرفتي علي فهد يا كيان دي بقا ندي أخت فهد و دا مالك ابن عمتك سهام و دا أحمد أخوه أما بقا الحفيد الصغير دا زين و دي ميرنا ولاد عمك يحيي .
كيان سكر !!! .
الجد محمد بضحك لاء خدي من دا كتير .
زين بإبتسامة تعرفي أنا كان نفسي أشوفك من زمان أصل أنتي أختي .
كيان پصدمة أختك منيين ! .
زين بضحك أختي في الرضاعة يا كوكو تسمحيلي بقا ! و الله أنا كان نفسي أكلمك و أشوفك من زمان .
حسيت عقلي وقف من الصدمة !!!!!! أخويا اي و منيين و ازاي و رضاعة اي و