رواية صدفة سعيدة البارت الرابع 4بقلم حنين عادل
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
ولا حتي ابعته صوت انا خدعتك بس والله انا حبيتك حبيتك اوي اكتر من نفسي ومش هاقبل اني اخدعك اكتر من كده ...
انا مش اسمي ناني ولا حد عمره دلعني بناني انا اسمي نعمة سيد شاكر ....بابا مش راجل اعمال ولا خسر فلوسه بابا كان عامل يومية علي قد حاله ...
وماما بتبيع فول وطعمية عشان تساعد في مصروف البيت
في يوم وهو شغال وقع من عالسقالة ماټ وامي ماستحملتش ماټت وراه وسابتني انا واخ عديم المسؤولية كان بيشغلني وينام
علمني الڼصب علي أصوله وبقي باب رزق علي كده خلاني انصب علي ناس الله اعلم بظروفهم لحد ما بقت خصلة سودا فيا مش عارفه اعيش من غيرها لحد ما طفحت منه ومن معاملته كنت عاوزه اهرب كان هايموتني وكنت بدافع عن نفسي والله بس انا اللي مۏته
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بتقول الرسالة وتتنهد لما تشوف أن بقي عليها 2 صح زرقا ....يتبع
ولسه اللي جاي تقيل مع كاتبة الجيل
تفاعلوا
صدفة_سعيدة
بقلم_حنين_عادل
كاتبة_الجيل