رواية احببت ملتزمة الفصل 17

فاطمه: اتنهدت طيب ممكن تسيبى بسمله في حالها هيا ملهاش دعوه بكل اللى بيحصل 
بسمله: پصدمة انتى مجنونه يا فاطمة أنا استحاله اسيبك هنا 
صافي: فكرك هسيبها ل
علشان تروح تبلغ علينا انتى هبله
فاطمه: عايزه اى يا صافي 
صافي: صافي كده حاف اى خلاص يا مرت ابنى 
فاطمه: ماتسيبنا في حالنا بقى عايزين مننا اى تانى 
صافي: ابدا عايزاكى لابنى وقرشين من حازم اللى حاطط ملايين على قلبه قد كده بس بذمتك كده عايزين حاجه اسبكو أنا بقى هاهاهاهاها
بسمله: هنعمل اى يا فاطمة 
فاطمه: مش عارفه بس اكيد حازم عرف كل حاجه وان شاء الله زمانه جاى
عند المخزن 
احمد: مش هقول فاطمه فين برضو يا شادى 
حازم: واقف ومتملك أعصابه بالعافيه 
شادي: أنا قولت اللى عندى سيبنى امشى وهتكون عندكو 
حازم: انت عبيط يلا هوا كلام عيال اسيبك علشان تاخدها
شادي ؛ أنا قد كلمتى
حازم: وانت معندكش كلمه اقولك ليه علشان انت بالنسبالى مش راجل سامع 
شادي پغضب لولا أنا مربوط بس كنت عرفتك مين اللى مش راجل
حازم: والله طيب وبيفك في شادى 
احمد:  انت بتعمل ايه يا حازم 
حازم: علشان يعرفنى مين اللى مش راجل 
احمد: انت مچنون 
حازم فك شادي 
حازم: يلا يا حبيبي ورينى
شادى : ھجم على حازم وبيضربو في بعض 
ولما احمد جه يدخل حازم منعه
و سط عراك كبير شادي سحب المسډس من جيب حازم ومسك احمد من ورا وأحمد مش اخد باله 
شادى : ارجع ورا يا حازم 
حازم: رافع ايده سيبه يا شادى هوا ملهوش دخل باللى بينا 
شادي: افتح المخزن يا حازم 
حازم : سيبه يا شادى وكلامك معايا أنا 
احمد بيحاول يفك نفسه مش عارف الان شادى بنيته ضخم وكان بيلعب ملاكمه فهو اقوى من احمد 
شادي: حط ايدة على الزناد وقال لحازم كلمه كمان وهيكون مېت 
احمد: متسمعش كلامه يا حازم 
شادي: بيشد بدراعه على رقبه احمد أخرس انت ملكش دعوه 
وفعلا حازم فتح المخزن 
الحرس كانو هيتقدمو 
شادي: أنا مش مشكله ھموت بس هاخد احمد معايا اى هتضحى بصاحب عمرك 
حازم: خلاص نزلو الاسلحه 
رئيس الحرس: بس 
حازم: اسمعوا الكلام 
وفعلا نزلو الاسلحه وشادى اتجه لعربيه وخلى حازم يسيب فيها المفتاح وهوا لسه ماسك احمد 
ورمى احمد قدام العربية وركب وهرب 
احمد : بدأ أنه يكح جامد 
حازم: انت كويس يا احمد 
أحمد: مش عارف انت لازم تعمل فيها الجامد وتفكه  دايما متهور 
حازم: مكنتش اعرف انه هيحصل كل ده 
احمد: اه. الخيط اللى كان معانا راح 
يلا نركب عربيه ونلحقه بسرعه قبل ما يهرب 
حازم: يلا 
وركبوا بس كان هوا عرف يهرب 
وملحقهوش 
حازم: بقى بيهبد على الدركسيون أنا غبى غبيييي
احمد: أهدى يا حازم وإن شاء الله هنلاقيه
ووويتبع 
بجد امبارح كنت تعبانه ونمت على نفسى فى وسط الكتب أنا آسفه والله كمان الان بكره عندى امتحان فادعولى وكمان مش هعرف انزل بارت بليل بجد آسفه واتمنى تعجبكم بس إن شاء الله مش هوقف اكتب الرواية حتى في الامتحانات 
رايكم ♥️♥️🥹