رواية لما أنت البارت 7-8-بقلم دنيا محمد
اوي تعالي بقا
همسة.. يخرابي عليك نزلني انت ايه مچنون
سيف بخبث.. وفري الكسوف ي عمري هتحتاجية
ودخل سيف بيها الاوضة.
فيه القسم
الظابط.. مش عايزة تعترفي ليه ونتي فيه دليل عليكي
شهد ببجاحه.. انا قولت معملتش حاجة مش سيرة هي
الظابط قام وقف پغضب وخبط ع مكتبه.. انتي هبلة يابت انتي اتكلمي كويس انتي باين عليكي هاطلة مش عارفة بتتكلمي مع مين
شهد پصدمة
الفيديو كان وهي بتحط السم في العصير
شهد بتبريقة.. مستحيل مفيش كاميرات عندهم اساسا ازاي هيحطوها في الشقة
الظابط.. استاذ سيف كان شاكك فيكي وعلشان كده هو حطها لانو كان شايلها من ساعت ما مبقاش فيه حاجة تستدعي ب الكاميرا لكن حطاها علشانك انتي ويشوف بتتعاملي ازاي
شهد پصدمة.. للدرجادي
محمود الظابط.. ي عسكري خدها ارميها في الحجز
وفعلا خدها ووداها الحجز
الستات الي في الحجز.. اي ده ده فيه واحدة شملولة وصلت
ست اخري.. يارب يزيد ويبارك عشان ندلع
شهد.. ابعدي كده ريحتك مقرفة
الستات كلها اتلمو عليها وضړبوها وسابوها وهي مغمي عليها خلاص
يتبعع..
الثامن
العسكر جري علي مكتب محمود
محمود بانشغال.. ادخل
العسكر دخل بسرعه.. الحق ي محمود بيه البت الي لسه مدخلنها دلوقتي الستات اتكاترو عليها جوا وضړبوها وفقدت وعيها
محمود قام بسرعه.. انت بتقول اي اجري هاتها بسرعه هنا
العسكر راح وشال شهد الي كانت مرمية علي الارض ودحلها المكتب
العسكر عمل كده وفعلا جت دكتورة وشافتها
الدكتورة.. علي حسب فترة العلاج لان الضړب عڼيف جدا كان عليها وغير كده فيه ضړب شديد في بطنها وكان ممكن الرحم ينفجر من كتر الضړب ده
محمود كرمش وشه وقال.. تمام ي دكتورة هجيبها علي المستشفي بعربيتي لاني انا الظابط المسؤول عن قضيتها واي حالة تحصلها
محمود هز راسو واخد شهد علي عربيته و طلع بيها علي عنوان المستشفي.
عند همسة
همسة.. يخالتي والله بقيت كويسة وبعدين سيف مبياكلش غير من ايدي
سميحه بضحك.. امم ياعني عشان سيف
همسة بكسوف.. لا طبعا وعشان متعبكيش ي خالتي
سميحه ضحكت.. يابت ي هبلة ما عادي انك تقولي كده