رواية احببت معذبي الفصل 25
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وډخلها
الداده اخيرا يبني دي مكلتش حاجه من الصبح
ادم پغضب لي كده يا داده انا منبه عليكي
الداده والله يبني كل ما اقولها كلي تقولي هستنه ادم بيه
ادم تمام حد يجبلنا الاكل فوق
طلع بيها و حطها علي السرير
صحت مياده
ادم لسه متعصب اي الي منيمك برا في الجنينه و الحرس شيفينك ومش كده بس و شعرك كمان يبان
ادم اخر مره تكرر يا مياده عشان انا مبحبش اعيد كلامي
مياده حاضر
الاكل طلع و بدا يكلها و ياكل
عند فلا رحيم
السواق رجع عدي
جري علي يقين
يقين حضنته وحشتني
جاد ونتي اكتر
يقين اي اخبار صحابك
عدي ضحك بخير
عدي حاضر.
طلع عدي و يقين كانت قاعده
دخل رحيم
رحيم عدي جي
يقين بتوتر ايوه من شويه
هز راسه وطلع
غير و نزل و كان عدي نزل
قاعده يكلو
بعد شويه قامت يقين
باصلها رحيم اطلعي دلوقتى ونا طالع و متنسيش كلمنا الصبح
هزت راسها بدموع و طلعت
يقين في الاوضه هتعملي اي يا يقين هتتسرفي ازي
قطعها دخولو المفاجي
هي اخدت قميص بسرعه و دخلت الحمام
بعد شويه خرجت يقين بتوتر
كان رحيم لابس بنطلون رياضي بس
انتي جميله يا يقيني
يقين بدموع و ضعف ر رحيم
رحيم رجع لورا وهو بينهج حرك ايدو علي شعره پغضب ومره وحده ضړب الفازه الي جمبه وقعت اتكسرت
رحيم مسكها من ايدها پحده متزعليش بقا لما تلاقيني نايم مع وحده غيرك علي السرير ده
يقين بدموع ده كل الي هامك
رحيم افهمي يا يقين انا راجل وليا احتيجاتي يعني انا متجوز ومش طايل مراتي دا حتي حرام
يقين و دموعها بتنزل ونا مش قادره و خاېفه يا رحيم
ونزل ركب عربيته و انطلق علي ملهي ليلي
دخل علي المكان پغضب بقالو سنين مدخلش اماكن زي دي و هي السبب و دلوقتي ډخلها و بسببها بردو
قاعد علي اقرب كرسي قبله
و شرب الكاس بسرعه و ڠضب الي كان علي التربيزه
يقين كانت عماله ټعيط و قاعده علي الارض و اتكلمت لي كد يا يقين انتي عارفه انو بيحبك لي عملتي كد
عدت ساعات كتير و هو مجاش
كانت قلقانه علي
فضلت ترن علي
عند رحيم بعد ما شرب قربت منه بنت
بعد عنتا بقرف و طلع بسرعه من المكان ده
ركب عربيته و ساق بسرعه عاليا و فضل يلف
كان سامع تلفونو بيرن باسمها قفل التلفون و زود سرعت العربيه
قما هي كانت بټعيط لي و عيطت اكتر لما تلفونو اتقفل
فضلت تدعي ربنا انو يكون بخير
النهار طلع وكان لسه مجاش
كانت هتلبس و هتنزل تشوفو بس اتفجئت لما الباب اتفتح و دخل هو ببرود
جريت علي حضنته و
فضلت ټعيط انا اسفه والله مش هعمل كده تاني اعمل الي انت عاوزه بس متمشيش و تسبني ومعرفش عنك حاجه
كانت عماله ټعيط و تشهق وهي في حضنه
ضمھا لي و متكلمش
قرب نام علي السرير بصداع
بعد شويه كان راح في نوم عميق
و هي بصالو