رواية زهرة وسط الاشواك البارت الثانى والثلاثون 32بقلم فريده احمد جديده
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
رواية زهرة وسط الاشواك البارت الثانى والثلاثون 32بقلم فريده احمد
شد حمزة الشاب من علي الموتيسيكل پغضب وهو بيقول..... انزلي ياروووح امككك
ونزل فيه ضړب پغضب اعمي فضل يضربو لحد مابقي في ايده زي الج ثة مش بيتحرك وصحاب الشاب كلهم واقفين مفيش حد اتجرأ ولا قدر يقرب وهما شايفينو چثة في ايد حمزة
لحد ما اخيرا حمزة سابو مرمي علي الارض وداس عليه برجله
..
زهرة كانت شايفاه من شباك العربية وهو حرفيا الواد في ايده ج ثة كانت مړعوپة وهي بتقول في نفسها... يااانهارر اسود. دا هيم وته
وافتكرت انو شافها لما ابتسمت للشاب بقت مړعوپة وهي بتتشاهد علي روحها وبتقول.... يانهار اسود.. يانهار اسود. دا هيم وتني زييو. هو انا ايه اللي هببته ده. دا مش هيرحمني
لحد ماشهقت لما سمعت باب العربية بيتقفل بعد ماحمزة ركب
زهرة كانت بتتشاهد علي روحها في سرها لانها عارفه انو ده دورها. لكن محبيتش تبين خۏفها واصتنعت الثبات واتظاهرت بالقوة وبصتله وقالت پغضب.... هو ايه اللي انت عملته ده. طول عمرك همجي وايدك سبقاك. مكانش لي لزوم اللي عملته ده وفرجت علينا الناس.
زهرة بتوتر ... انت بتقول ايه. يعني ايه عاجبني. ماتحترم نفسك
حمزة.... انا بردو. وانتي يامحترمة قاعدة بتبتسميلو. وفرحانة بمعاكسته..
زهرة بلعت ريقها پخوف لكن قالت پغضب... انت ب بتقول اايه. انا محترمة ڠصب عنك.
حمزة بنفس هدوءه.... واضح. اقسم بالله يازهرة ل اربيكي من جديد. هعرفك ازاي تعملي كده.
قاطعها حمزة پغضب وقال.... ماهو لو الهانم لابسه حاجة عدلة مكانش عيل معفن زي ده اتجرأ وبصلك
زهرة بصتله جامد .... يعني ايه مش فاهمه . مالو لبسي. ماهو لبسي محترم. ولا مش لاقي حاجة تقولها
حمزة وهو بيبصلها پغضب.... لبسك زفتتت. بصي لنفسك.
وانتي تعرفيي
زهرة بدون فهم بصت علي نفسها.