رواية العشق والآلام البارت السادس عشر 16
يقصدني أنا و كيان بكلامه الصبح !!! كان يقصدني أنا .
الجد بزعيق في اي أنا مش فاهم حاجة .
فهد نطق بعصبية و قال ماااالك .
نطق اسمه و خرج زي البركان و كانوا كلهم قاعدين برا و راحله و قاله بزعيق أنت عاوز توصل ل اي بالظبط عاوز توصل ل اي !! أنت ليه بتعمل كده .
مالك ببرود اي الي أنا عملته .
فهد بعصبية شديدة أنت ازاي كده ازاي ازاي تحط عينك علي البنت الي أنا بحبها و عاوزها .
فهد مسكه من هدومه بعصبية تكاد تشبه الجنون و قال كفاية كدب بقا أنت بلسانك قايل ليا الصبح إنك عارف إن فيه واحد تاني بيحبها .
بتعرف تحب و محدش في البيت دا كله يقدر يلومني علي حبي ل كيان أنت تفرق اي عني عشان تاخد كل حاجة .
و محسش بنفسه غير و هو بيضرب مالك في وشه جامد البنات كلهم صرخوا و فعلا محدش كان قادر عليهم الأتنين مسكوا في بعض و أتخانقوا جامد و دي كانت أكبر خناقة حصلت بين فهد و مالك أبو فهد شد فهد بالعافية و مالك كان فقد السيطرة علي نفسه تماما و مبقاش حاسس بنفسه و لا حاسس بلي بيقوله و لا تصرفاته في اللحظة دي كان مدركها حتي .
الجد پحده ندي و ميرنا خدوا كيان و أطلعوا فوق و مش عاوز أشوف حد فيكوا هنا يله .
و الباقي قعد تحت و أحمد كل دا مكنش موجود و كان عند زين في المصحة و سهام كانت قاعدة و حاطة إيديها علي دماغها و عمالة ټعيط أما مالك ف محسش