رواية حضور الجن الفصل الثامن 8بقلم هنا عادل جديده وحصريه
واتحركت ناحية القاعة كلهم وقفوا يبصوا عليها وهي ماشية بثبات وثقة من غير ما تتكلم مع حد حتى الشباب واقفين برة الحمام مستغربين كلهم معلقوش واتحركوا على القاعه من غير ما يتكلموا قعدت رانيا فى مكانها وعنيها على الشاشة لحد ما رجع الفيلم من تاني ومع كل مشاهد الړعب لمبالغ اللى فيه كان على وشها ابتسامة وتركيز اغرب من بعض من غير ما حتى ترمش بعنيها قاعدة بتتفرج بثبات وثقة ونظرة غرور فى عنيها غريبة اتكلم ميدو بأستغراب
بصيت رنا لرانيا اللى كانت مكملة الفيلم اللى قرب يخلص من غير رمشة عين ولا حتى التفاتة منها للي بيتقال ولا لأي حد من اللى معاها اتكلمت رنا
انا مستغربة الصراحة الفيلم طلع اصعب مما كنت اتخيل مش مستوعبة ثبات رانيا ده!
مرديتش رانيا واكتفيت بأبتسامة غامضة ومش مفهومة كانوا كلهم بيبصوا لبعض بأستغراب وهي بصالهم بغرور وثقة مبالغ فيهم وعلى عكس طبيعتها لدرجة ان مروان سأل
هي دي رانيا يا جدعان ولا حد تاني
في مكان تاني قاعد شاب قمة فى الوسامة اخلاق وادب والتزام يتلاحظوا حتى من نظرة عنيه كانوا دايما اهل البلد اللى عايشين فيها يقولوا
جمال يوسف ده بيفكرني بجمال سيدنا يوسف اللى كتير قرأنا عنه.
يوسف ده من ادبه واخلاقه اتمنى لو يتجوز بناتي الاتنين.
كل حد بكلمة بسبب مميزات يوسف اللى مش بسهولة ابدا تلاقي حد مجمعها كلها شاب..محترم ومن بيت محترم عارف دينه وبيراعي غيره ملتزم وعنيه مش بتترفع فى اللى مش له ابدا ملامحه رجولية لكن من اجمل ما يكون صعب جماله يتوصف خاصة انه شاب مش بنت لكن ومن بعد الكمال لله فهو كامل مكمل
الشيخ
خير يا يوسف! قول يابني.
يوسف بيبص حواليه
بقالي فترة كده بحلم حلم غريب.
الشيخ بأبتسامة جميلة زي وشه البشوش الطيب
خير يابني احكيلي.
يوسف
بنت