رواية ماسة النوح البارت 37بقلم ريتاج محمد
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
#ماسة_النوح_. 37
ف اخر اليوم عبد الرحمن كان رجع من شغلة
وكان ماشي بالعربية
وعدى على الجيم
وقرر يدخل😈
ركن العربية
ودخل بما انة كدة كدة مشترك ف الجيم فيدخل ويخرج عادي
دخل الجيم بثقة. وكان قمر الصراحة
نورسين بصت علية
بس هو قرر ميبصش عليها
ودخل وراح للكابتن وقال وهو بيسلم علية:وحشتني والله يادوك
رامي سلم علية وحضنة وقال:ياا تخيل مشوفتكش من ايام ثانوي
عبدة:ياة ياعم كانت ايام
رامي:بس اي ياعم الجمدان دا الاوتفيت
مووت عليك
عبد الرحمن بغرور مصتنع:دة كدة كدة
رامي:ايوا ياعم الواثق انت
المهم انت جاي هنا لية مش جاية معايا انك جايلي انا
عبدة الرحمن :لا يعم خليها تيجي معاك ومتحودش واسلك ها اسلك
رامي بضحك:حاضر ياعم
بقولك هسيبك لحظة هروح اشوف الواد دا وجايلك
ورامي مشي
وعبد الرحمن كان بيتجول وهو قاصد ميبصش على نورسين
بس ابتسم بخبث وهو بيقرر انة نياكشها
عدا من جنبها فقال بصوت عالي:ايوا ياعم رامي ياجااامد
نور التفتت وبصتلة وقالت :نعم!!!
عبد الرحمن بصلها ببرود وهو بيقول:في حاجة ولا ايه؟؟
-
نور لفت وشها وهي بتقول:لا حول ولا قوة الا بالله ...ربنا يشفي
عبد الرحمن ضحك
ومشي من جنبها
وبعدها راح على الاستقبال وكانت الي واقفة بنت فعبدة قال: لا بس قمر
البنت رفعت رأسها وقال:نعم هي مين دي الي قمر
عبد الرحمن:الكيكة الي وراكي
البنت ابتسمت وهي بتهز راسها وبتضرب كف على كف
عبد الرحمن ببسمة عايز يغيظ نورسين ويبين لها انها زي اي حد مش معني انه كان بيسبلها كدة هي مفيش منها
قال:طب متجيبي الفون
ال