رواية عشق الصخر البارت 16
انت في الصفحة 2 من صفحتين
إلى قولت لازم نضرب على الحديد وهو سخن انت إلى شجعتنى عايز نتراجع دلوقتى
وصل رعد بنفسه محاط بخمسه من الحراس تركه أدهم يصعد الشقه وفتح هاتفه ويده فوق صدرة
رأى رعد يصعد السلم مع حراسه يدخل الشقه
كانت الصوره واضحه جدا من خلال الكاميرات وجد رعد....... جالسه فى الصاله بمفردها
صړخ انتى بتعملى ايه هنا يا........
همست...... انا معرفش انت بتتكلم عن ايه دى شقتى إلى اتأجرتها جديد
بص رعد على مخبره السرى يتأكد من صحة المعلومات
ثم امر بتفتيش الشقه
لم يعثرو على مليكه ولم يجدو اى أثر لها
قعد رعد وولا سېجاره ليه بتصعبيها عليا يا.......... مش حرام البنت الجميله تتشوه
فين مليكه مين وراكى!
همست....... قلتلك معرفش انت بتتكلم عن ايه سيبنى فى حالى
انتى فاكره ان كل ده هيعدى بالساهل إلى يخون رعد الراس لازم ېموت انقذى نفسك قوليلى على مكان مليكه يمكن اغفى عنك!
...... هتعمل ايه يا رعد
صړخ رعد خليه يحاول كتير حاولو قبله كنت عارف انك شغاله معاه اصلك واطيه ويمكن قدر يديكى بعض السعاده
صړخت..... مش ملكك انا ملك نفسى
قبض رعد على انتى ملكى وبرقت عيونه بنظره محببه
انطقيها يا...... انتى ملكى
كان رعد مدى الباب ضهره ولما بص على الحراس كان فيه اتنين منهم اختفو
صړخ رعد فين الحراس إلى كانو على الباب
انتبه البقيه وصړخو مش عارفين يا رعد بيه
اخرج كل واحد منهم من مايك داخلى مش لازم يكون فيه ډم كان صوت أدهم
صړخ أدهم مفيش ولا واحد منكم هيخرج من الشقه حى يا رعد خلال دقيقه لو مخرجتش من الشقه ھحرقك جولها
فحص رعد الشقه بعنيه ووصل لفمه رائحة بنزين وكيروسين
ورينى مين هيتجراء ويولع الڼار يا أدهم مين الى هياخد الړصاصه الأولى
همست........... فى اذن رعد بعيون ساخره انا