رواية صغيره على العشق الفصل 18
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وسامعه ضحكتها كيف ماليه السرايا..
سامعه
سامعه وشايفه دي البت كلة عقله خالص اني يتخانق معايا امبارح عشان خليتها تغسل السادس اني امه يرفع صوته عليا..بس على مين وحياة عنيكي لأخليه ميطيقهاش انت بس اصبري عليا...
سندس عمتي هي احسن مني بأيه ابنك دائما مش شايفني ودائما يختار الغريبه الاول بت السايس ودلوقتي دي...
لا اله الأ الله...
عمر انت فين يازين بتصل فيك مش بترد في ايه..
زين مفيش عايزني بأيه..
هنزل الصعيد..
ننزل هناك نعمل ايه مش خلاص..
لا يازين مش خلاص انا هتكلم من العيسى وهحاول التفاهم معاه..مهو اكيد مش عاوز يحرم الأم من بنتها..
وبلاش ياعمر انتو كنتو هتموتوا بعض آخر مره لو ماجيت واتدخلت مابينكم..
ماشي ياعمر اللي يريحك...
هو في حاجه مالك حاسس انك مش كويس..
لا انا كويس كويس اووووي
برحتك بس اعرف اني هسمك بأي وقت...
مساء في منزل عيسى...
مبلاش ياماما الاسطوانه دي وسيبي البنت فحالها..
اه وانتي بقى اخت اخوكي..ونسيتي امك اللي...
اللي حملت بيا وخلفتني وربتني وكبرتني وذاقت المر لحد ما بقيت أكده حافظاهغ الاسطوانه دي ..بس اني بقولك اهاه شيلي مريم من نفوخك يمه عشان البت صغيره وغلبانه.
واني عملتها ايه..
يمه ..يمه حبيبتي احنا من مېته بنغسل السجاد بالبيت..هاااه..
لم تمشي خطوتين حتى اوقفتها استني عندك..
وقفت نور ونظرت لوالدتها لتكمل الأخرى خطيبك خد نمرتك عاوز يكلمك بلاااش النشفان معاه انتي فهمه..
لم تجبها نور ابدا لتذهب إلى غرفتها فور دخولها غرفتها شعرت بمن يسحبها ويحيط خصرها بتملك اخذت تتخبط وقبل ان تصرخ كتم فمها وصدمت بي....
يتبع..