رواية عشق الصخر البارت الاخير
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
عايشه فيه
املاكى وحقوقى إلى اخدتها والدتك وابوكى
لم ينتبه أدهم لرغد إلى طلعت مسډس من أحد الارفف
موتك هيحل كل المشاكل يا أدهم انت كان لازم ټموت من زمان انا همسحك وكل حاجه هترجع زى الأول سقط أدهم على الأرض وقبل ما تطلق رغد الشربينى الړصاصه التانيه وصل فهد مع الشرطه
انا معملتش حاجه صړخت رغد الشربينى بنتى هى إلى قټلته وركضت تجاه بنتها وحطت المسډس فى ايدها
وصل فى الليل وكان هناك أضواء وطبل وموسيقى كان واضح ان فيه عرس داخل القريه
لكنه تفاجئ ان الفرح عند بيت خالته اقتحم أدهم العرس ووجد سجى تجلس على المسرح جوار شخص لا يعرفه. مشى بخطوات بطيئه والقلق يلتهم قلبه قابل خالته إلى جريت عليه وحضنته تخلص أدهم من خالته ومشى تجاه المسرح وسط نظرات الناس إلى مستغربه
همست سجى مسبتكش عمرى ما سيبتك انت إلى تخليت عنى
امسك عريسها بيدها وجذبها بقوه انتى بتقولى ايه وحاول ان يصفعها
أوقف أدهم يد العريس پغضب وسأل سجى كتبتم الكتاب
ردت سجى بخجل لسه بكره!
صړخ أدهم مفيش بكره ولا بعده حدث شغب داخل الفرح انتهى بانسحاب اهل العريس وسط سباب ولوم وتقريح
وصل أدهم رفقة سجى إلى المصنع كانت قاعة الاداره مليانه وكرسى الرئيس فاضى
حدقت العيون بادهم منتظرينه يقعد ويبداء الاجتماع إلى هيحدد الخطه القادمه
سحب أدهم المقعد وبص على سجى اتفضلى
قعدت سجى بخجل على الكرسى اعرفكم بمديرة المصنع
لما وصل ادهم قاعة العرض كان صوفيا مع العمال كانت فى يده حقيبه قيمة التلفيات والخساير
اتفضلى يا صوفيا دا مبلغ بسيط تعويض عن خسايرك
همست صوفيا دا جزء من نصيبى يا أدهم الهراس
صوفيا انت متعرفش انى انا كمان من عيلة الهراس
انا بنت محمد الهراس يا أدهم بنته إلى رفض يعترف بيها
بنته إلى حكم عليها تعيش فى الظل بعيد عن عيون الناس
والى رغد الشربينى قټلت والدتها
كان ليارا اخت لا تعرف بوجودها حتى تلك اللحظه
اسماعيل موسى
انت واخدنى على فين يا ادهم انا جسمى مهدود من الشغل
أدهم! عازمك على العشا يا سجى هو حرام الواحد يعزم مراته على الاكل
أدهم! اعرفك على فهد طبعا عارفاه
ودى مراته. وصديقتها مليكه صحاب المطعم
لم يكن سهل على فهد اتخاذ ذلك القرار لكنه وجد فى استعداد ورغبة فى المۏت وفهد
كان يبحث دوما عم انثى مستعده للمۏت تقضى كل يوم من حياتها وكأنه اخر يوم لها
استعاد دكتور نشأت وضعه ومكانته امتلك مركز أبحاث ومعمل مجهز خاص به بعد عامين نال جائزه عالميه فى احد أبحاث الفطريات العشبيه
عاشت يارا فى القصر متعدد الغرف إلى جوار أدهم وسجى كان وجود اخت لها خفف عنها بعض الألم والخسائر ولم تنسى ابدا ان سجى خطفت حبها منها وان يوم ما ستستعيد ما هو ملك لها
انتهت