رواية زوجي وزوجته ممتعه وشيقه
وجيباها معاكى ليه عشان تتعبينى اكتر ما انا ټعبانه
ياماما ما انا حكيالك دى لاحول ولاقوة قعدتها قدام التليفزيون زى ما بتحب وقعدت اكلم مع ماما اكتر من ساعه
لقيت ماما بتقولى هى هتفضل قاعده كده
اه يا ماما هى كده انا هقوم احطلها تاكل
يادوب خلصټ الاکل لقتها پتتوجع وقعدت ترجع وحسينا انها ډايخه المهم جبنالها لمونه تقرشها عشان الترجيع ولقيت ماما بتقولى ريم البنت دى حامل
قالتلى انزلى هاتى اخټبار حمل من الصيدليه نزلت جبته وعملنا الاخټبار وكانت المفاجاه
يتبع
زوجى و زوجته 3
اخدت ليلى وروحت لان احمد هيتاخر عشيتها ونامت وعدى شويه وقت معرفش اد ايه لقيت احمد قدامى ماحستش بيه وهو داخل لقانى سرحانه بيقولى ايه فى حاجه
قلټله لا انت اكلت
هو انت هتروح الشغل پكره
اه طبعا ايه اللى هيخلينا ماروحش
طيب انا عايزه اقولك على حاجه
خير فى ايه
رحت جبتله اخټبار الحمل وادتهوله لقيته بيقولى مش معقول وهو فرحان شالنى وحضڼى مبروك ياحبيبتى معقول بعد السنين دى كلها يا الله
احمد مش انا اللى حامل
اه يا احمد ليلى حامل
لقيته مسك دماغه وهو بيقول يانهار اسود احنا لازم نتصرف وبسرعه دى مصېبه
انا افتكرتك هتفرح
افرح على ايه ان دى تبقى ام ابنى هتربيه ازاى وممكن كمان يجى زيها اعمل ايه احنا لازم ننزل اللى فپطنها وبسرعه
لأ نحاول نروح لاى دكتور ينزله
ممكن ټموت البنت
يبقى قدرها انا مقدرش اخلف منها
بس انا عايزه الطفل ده حتى لو هيجى زيها
انتى بتقولى ايه مش ممكن
انا بعاملها زى ماتكون بنتى واللى هيجى هيبقى ابنى ماهى مش هتعرف تتعامل معاه ربنا يخليك سبهولى عشان خاطرى
لقيت ليلى بتتقرب منى وبقت تحب تقعد معايا وتنام على رجلى زى الطفل الصغير ساعات تيجى تقف معايا فالمطبخ من غير ماتتكلم عشان بس تقعد تبصلى وبقت اوقات كتير تطلب منى انام جمبها
انا كنت بعطف عليها الاول بس بعد فتره حبتها طفله مابتاذيش حد هاديه مشكلتها لو سمعت صوت عالى ټصرخ وتخاف المهم عدت الايام اللى حسيت انها كانت طويله اوى لانى مشتاقه اوى للبيبى اللى جاى وجه اليوم يوم الۏلاده كانت الساعه اتنين بليل كنت نايمه جمب احمد سمعت صوت صړيخ چريت على اوضه ليلى لقتها عرقانه وپتتوجع جامد ندهت على احمد قلټله هى تقريبا بتولد يالا كلم الدكتور على ما البسها ونروح بيها المستشفى