رواية غرام الفارس البارت 34
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
قصه عليه فهد
غرام پصدمه معقول فرح
فارس ربنا يهديها انا فعلا فرحتلها هي و فهد ربنا يهديهم
غرام ان شاء الله
ليسمعوا اصوات بالاسفل ليستغرب فارس
فارس ايه ده ايه الاصوات دي
غرام بضحك دي تلاقيها صاحبه جميله وصلت
فارس مين صاحبه جميله
غرام و هي تمسد علي بطنها انا اعرف بقا اهي صاحبتهات بقا و خلاص
غرام بلهفه ايوه يلا يلا
لتسبقه ناحيه الباب ليضحك فارس عليها بضحكه رجوليه
لتلتفت له غرام و تقول بطريقه طفوليه انت بتضحك علي ايه
فارس و هو يكتم ضحكته و لا حاجه يا قلبي يلا
غرام و لا حاجه ازاي انت بتضحك عليا يا فارس
فارس و هو يشاور علي نفسه انا مقدرش يا حبيبتي
فارس بكدب هو فين وزنك الزايد ده يا قلبي انتي حلوه زي ما انتي مفيش حاجه اتغيرت فيكي لسه قمر زي ما انتي
غرام و هي تقترب منه بجد يا فارس
فارس بتنهيده يلا
لينزلوا للاسفل ليجدو جمبيله برفقه صديقتها و الحميع يرحب بها لترحب بها هي و فارس ايضا
لتقترب جميله من غرام
جميله الحقي يا روما البت زينه بتتحرش بجوزك
لتنظر لها غرام بغل منك لله يا جميله ظي منظر صاحبه دي
زينه يعني بجد في اسطبل خيل انا نفسي اركب حصان اووي يا فارس ممكن بليز تاخدني بكره
لتنهض غرام مكانها و تجاوب عليها قبل فارس
غرام باستفزاز معلش يا حبيبتي بس فارس مش فاضي بكره جميله هتبقا تاخدك مش كده يا جميله
جميله و هي تكتم ابتسامته اهاا انا هاخدك يا زينه متقلقيش
زينه و هي تنظر لفارس انت بتبقا موجود في المزرعه اللي جميله شغاله فيه صح
زينه بحماس طب حلو اووي يبقا احنا نأجل مشوار الاسطبل و هروح بكره معاكو المزرعه
غرام پغضب طفيف تروخي معاهم فين هما رايحين يلعبوا دول رايحين يشتغلوا
لينظر لها الجميع باستغراب فغرام ليس اندفاعيه بتلك الطريقه و لكن تلك الفتاه مستفزه و وقحه
جميله و هي تلكزها خلاص يا غرام معلش و بعدين زينه هتبقا معايا و انا االي هفرجها علي المزرعه
لتتكأ غرام علي اسنانها لتاتي الخادمه و تخبرهم بان الطاوله جاهزه
ليذهبون لتناول الطعام و اثناء تناولهم الطعام كانت غرام تراقب تلك الوينه لتراها ترمق زوجه بنظرات ليست بريئه ابدا لتقترب من جميله و خي تقول بغيظ و غل
غرام عارفه نفسي في ايه دلوقتي
جميله و هي تبتلع طعامها نفسك في ايه يا روما
غرام بهمس نفسي اۏلع فيكي يا قلب روما
جميله يوووه بقا يا غرام مقولتلك كلها يومين و هتمشي
غرام لما نشوف اليومين دول
في المساء
دخل فهد غرفه مي ليجد فرح نائمه بجوارها ليتجه ناحيتهم و يقبل ابنته و بعدها اتجه ناحيه فرح النائمه و قام بحملها لتستيقظ اثناء حمله لهاا و كادت تتحدث
فهد و هو ينظر لها هششش
ليدخل بها الغرفه و يضعها علي السرير و هي لاتزال تنظر لعينيه و كاد يتحرك لتمسك يديه
فرح بخجل خليك يا فهد
فهد بابتسامه انا هنا هدخل اغير بس
لتبتسم له فرح
بسعاده فهي قد ظنت بانه سينام بغرفه اخري مثلما فعل من قبل
فهد بحبك يا فرح بحبك
لتنظر له فرح پصدمه من اعترافه لها
لتقترب منه فرح و هو تقول.
يتبع........