قصة قصيرةالشيطان إمرأة كامله
نصحي تطلبي لنا بيتزا ووافقت
ودخلت أوضتي وقفلت عليا الباب وطلعت الصندوق براحه وقعدت وراء باب الاوضه وفتحت الصندوق وطلعت كل الأوراق وهنا كانت أول الصدمات.
قسيمة جواز جدى محسن لكن الإسم المكتوب فى القسيمه مش اسم جدتى سعاد ده مكتوب سماح محمد الششتاوى يعني أختها
ودى شهادة ميلاد أمي ومكتوب فى خانة الام سماح
وفضلت اقلب لحد ما لقيت مذكرة صغيرة كدا ومكتوب فيها أنا قررت اواجه خالتي بأنها سړقت ميراث أبويا بحجه أنها الوصيه علينا بعد مۏت امي وابويا فى حاډثة العربية جه الوقت اللى نستلم فيه ميراثنا ونطردها. من حياتنا إنسانه حقودة دايما تقول امكم سړقت ابوكم منى وهى السبب أنه ېموت عندى إحساس ان هى كانت تتمني مۏت أمي
لقيت ورقه تانيه مكتوب فيها خالتي اجبتني أتجوز خطيب أختى وامثل عليه الحب وإلا تبلغ البوليس وتقول إنى أنا اللى أختى مها
إيه يعني جدتى متبقاش إم أمي والبيت ده مش بتاع جوز جدتى وأنا أمي وأبويا مكنوش بيحبوا بعض وخالتي هى اللى فى الجنيه مش أمي
لازم اشوف اللي أسمها هيدان أكيد عندها تفسير لكل ده وشيلت الصندوق تحت السرير بتاعي وفجأة لقيت..
يتبع
الجزءالثاني_والأخير
الشيطان_إمرأة
محسن..
فجأة حسيت بالاوكرة بتتحرك وجدتى خبطت ع الباب قومت بسرعه وقلعت البجامه وفضلت بالفنله والبنطلون وفتحت الباب وأنا بتاوب
ايه يابني أول مرة تقفل الباب ع نفسك كدا
محسن.
الجو حر أوى والمروحه بتوجعلي بطني روحت نايم من غير البجامه وقفلت الباب علشان مينفعشي تشوفيني كدا هى الساعه كام دلوقتي
جدتى كبرت وبقيت تتكسف مني إحنا بقينا العصر وجيت اسألك عاوز البيتزا ب إيه
محسن
عاوز واحدة صغيرة بالتونه وواحدة وسط بالجبنه وأنا هاخد شاور علشان افوق وعملت نفسي بدعك فى عيني
أوعى تنام تانى وتبقي حط هدومك فى سبت الغسيل ونزلت علشان أطلب البيتزا واعمل بطاطس محمرة ناكلها جنبها
محسن
خدت هدوم ودخلت اخد شاور وحسيت بصوت بيقولى مستنياك لبست هدومى بسرعه وببص لقيت هيدان واقفه ع القپر وبتشاور ليا
نزلت تحت لقيت جدتى قالت لسه البيتزا مجتش أخدت التليفون وطلبت المقله يجيب لنا لب وسودانى ومقرمشات واخدت من جدتى الفلوس وقولت لها أنا هستناهم فى الجنينه
ولقيت بتاع الدليفري جه وببص عليها لقيتها اختفت روحت دفعت الفلوس وجبت البيتزا والتسالي ودخلت وفضلت سرحان وجدتى لحظت
