رواية فى بيتنا سيبا الفصل 8 بقلم اسماعيل موسى
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
فى بيتنا سيبا
٨
كان بتريد يحكم شعبه بالحديد والڼار قضى على معارضيه لتولى كرسى الحكم القى بهم فى السجون ساعده على ذلك قوته التى استمدها من نسله الأصيل كان بتريد يقضى على خضومه بضربه واحده مما ساعده على كسب العديد من الحروب حتى أصبح اسطوره الامير والملك الذى لم يهزم من قبل ظهرت أساطير عديده حول الملك بتريد وان هناك من يقوم بمساعدته وان التميمه التى فى عنقه أعدها له مستشاريه من السحره لم يكتفى بتريد بذلك من أجل ترسيخ حكمه وبعد هروب سيبا واختفائها تزوج ابنة الملك ساجيل أقوى ملك فى ممالك الجان تحالف ضمن له السياده فى ممالك الجان كلها.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بالنسبه لى لم تكن مواجهة بتريد غايه كل ما كنت أرغب به إنقاذ والدتى سعيت فى ذلك الأمر عند كثير من السحره وخبراء الجان الذين كانت تصل إليهم اخبار بتريد وممالك الجان كان إنقاذ والدتى من أرض البشر مستحيل الكهف الذى حبست فيه والدتى محصن ضد سحر البشر ولا يستطيع اى واحد منهم مساعدتى
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
استقرت حياتى مع سيبا مع مرور الوقت وانجبت طفلى الأول ادم كنت ننتقل من مكان لمكان ولا نستقر فى مكان واحد بتريد كان يرسل حراسه إلى الأرض بحثا عنا وكانت سيبا تخفينا عن عيونهم بوضع تمائم قديمه على صدورنا
وتحول حلم المواجهه لهرب واختفاء من بتريد اهرب من أجل حياتى ومن أجل سيبا
بلغت الثلاثين من عمرى مضى عامين على اختفاء والدتى لا أعرف أن كانت حيه ام مېته وقلبى داخلى صدرى يغلى من اليأس والغيظ أصبح محور حياتنا الهرب من بتريد.