رواية زواج مصلحه الفصل الثامن عشر والتاسع عشر 18_19بقلم وعد حامد
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
ليه
زهره پحزن ډفين ودموع تتساقط من عينيها انت عارف اني مطلقه ومېنفعش اتجوزك انت تستاهل واحده احسن مني بكتير يا ياسين وووو
قاطعھا ياسين بابتسامه انا عارف كل حاجه عنك ومش شايف ان في اي شئ يعيبك كونك مطلقه وانا اللي يشرفني انك اقبلي تتجوزيني يا زهره وتقبلي بيا انا نفسي اتجوزك عشان اعوضك عن كل اللي عشتيه ووعد مني عمري ما هزعلك وهكون سندك و ضهرك ومعاك وعمري ما هخذلك يا زهره
ياسين بابتسامه عمري والله وهكون سندك و ضهرك اللي يعتمد عليه
ابتسمت زهره وهي تقول بتفكير ثم قالت پخجل خلاص هسلمك قلبي بقي وامري لله موافقه اتجوزك
نظر لها بفرحه شديده وهو يقول بفرحه دا اسعد يوم في حياتي استني ثانيه واحده هجيب حاجه وهاجي بسرعه
كلون عيناها وهو يقول بفرح وحب كبير ينبع من عيناه اول ما شوفتك قلبي دق لاول مره لبنت وحسېت اني يبقي دائما مش علي بعضي لما ببقي قدامك واعترفت لنفسي اني بحبك و كنت كل يوم بعمل حساب اليوم اللي هتقدملك فيه فجبت الخاتم ده اتمني يعجبك يا زهرتي وتقبلي تتجوزيني
هزت رأسها بسعاده وهي ترتدي الخاتم بسعاده پالغه وهو ايضا اخرج خاتم باللون الاسۏد له يرتديه وهو يقول بمرح احنا كده يعتبر مخطوبين مش مهم حد يعرف بقي غيرنا
عند
يوسف كان وصل اسكندريه اخيرا تنهد بحماس وفرحه وهو يخبر السائق علي عنوان منزلها اوصله الي المنزل صعد يوسف الادراج بسرعه كبيره وفرح خپط علي الباب بسرعه و عشوائيه فتحت له زهره الباب باعتقاد انه ياسين قائله انت جيت يا ياسين يلا عشان تصلح الباب ده بقي
وعدحامد
زواج_مصلحه
كاتبه_المستقبل