رواية القدر الفصل 18بقلم ملك ياسر
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
ماسكه نفسها و كملت
و احب اقولك فرحتك الصبح بس زعلتك بلبل زي ما عملت زمان فاكر ي بشمهندس لما سيبتني في نفس المكان ده و بنفس الفستان و كسرت فرحتي و طلقتني قدام الناس كلها و سيبتني و سافرت بس أنا دلوقت ضيعت منك مايا المختفيه بعد ما عرفت بإنك كنت بتلعب بيها و برضوا هسيبك في نفس المكان اللي سبتني فيه قبل ما تسافر و تعيش حياتك ورقت طلاقي توصلي في اقرب وقت ي بشمهندس ي محترم و سابت المايك و طلعت جرت برا.
علي لازم تقولها الحقيقه ي آسر مش هينفع كده هي خلاص طفت الڼار اللي كانت جواها جه وقتك دلوقت تصلح كل حاجه حصلت زمان .
الناس بدأت تمشي و سلمى واقفه بعيد عماله ټعيط و ملاك و شمس بيواسوها.
سلمى بعياط علشان خاطري ي بنات خدوني بعيد عن هنا .
شمس تمام تعالوا اركبوا في العربيه أنا هاخدكم مكان كويس هترتاحي فيه اركبي ي ملاك يلا و ركبيها.
عدا شهور و سلمى كانت في نفس المكان مش بتروح في حته و شمس كانت تروح الجامعه و ترجع تاني لسلمى و ملاك كانت تروح الشغل بس مارضتش تقول لحد على مكان سلمى و كانوا هما التلاته يقعدوا مع بعض لكن نورا كانت في حاله انهار من اللي حصل و قررت انها تقول الحقيقه ل سلمى و تصالحها على آسر و آسر هو كمان كان هالك نفسه في الشغل و من الشغل البيت و مكانش بياكل كويس .
ملاك تمام.
و ادتها اللوكيشن.
نورا راحت و سلمى فتحتلها پصدمه.
نورا هقولك على كل حاجه يابنتي بس اسمعيني.
سلمى......
و بكده يكون بارت انهارده خلص و انا خلاص في اخر الروايه ي حبايبي عايزه تشجيع بقاااا حلو كده و يا ترا نورا كانت مخبيه عن سلمى ايه ....
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
بقلمي ملك ياسر الشرقاوي