رواية العشق والآلام البارت 26
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
لكن أفتكر موقف مالك مع مراته في نفس الي حصل دا حاول يستقبل كلامها الۏحش و الحلو كله بهدوء من غير ما ينفعل لأنه مش من حقه ينفعل و لأنه فاهم الصدمة الي هي فيها لكن أتصدم أكتر من كلامها الأخير الي بدأ يجرح فيه و كأنه قطع قلبه و سابه ېنزف لما قالت بعياط و إنفعال أنا الي كنت خاېفة منه حصل كنت بقول ازاي وثقت فيك بالسرعة دي يارتني ما وثقت فيك و لا عرفتك يا فهد أنت إنسان مچرم أنا هقرف أصلآ إني أخلف منك .
فهد محسش بنفسه غير و هو بيسيب قبضة إيده من علي دراعها و بيضربها بالقلم علي وشها جامد بسبب شتيمتها ليه .
كيان لما أتضربت بالقلم ذادت في عياطها و حست و كأنها خلاص فقدت وعيها و بتتكلم بدون عقل و قالت و هي بتزقه جامد طلقني يا فهد أنا مش عاوزة أعيش معاك أنت إنسان كداب طلقني .
يتبع................ .
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد