رواية العشق والآلام البارت 28
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
العشق و الآلام البارت ٢٨ .
أسفة علي التأخير و معلش البارت صغير شوية بس فيه ضغط كبير الأيام دي لكن إن شاء الله البارت الي جاي هيبقي كبير .
مالك كان آلمه مستمر مع الڼزيف و مد إيده يمسك إيد أخته في الخيال الي كان قدامه و قال بتعب حبيبة .
ضربات قلبه قلت !! نفسه بقا متقطع !!! غمض عيونه و فتحها تاني و غمض آخر مرة !! و إيده نزلت أتهبدت جانبه !!! في نفس اللحظة دي فهد و عبد الرحمن و أحمد دخلوا و أتصدموا من سيف الي لاقوها قدامهم لكن طبعآ مكنتش أكبر من صدمتهم لما شافوا مالك !! فهد جري عليه هو و أحمد و عبد الرحمن عيونه دمعت و فضل واقف مكانه فهد عدله و قال بدموع مالك مالك يا حبيبي و الله أحنا جينا .
فلاش باك .
في الوقت الي كان مالك بيشتبك فيه مع سيف كان فهد و عبد الرحمن و أحمد دخلوا المبني و عملتوا فيه اي يا ولاد
الشخص كان بيتخنق و مش قادر ينطق عبد الرحمن جه بسرعة و زق أحمد و قال ھيموت في إيدك و هتبقي چريمة ليك أوعي .
و فهد مسك الشخص و نزل ضړب في وشه و مسكه من دقنه جامد و قال بشړ و صوت عالي قسمآ بالله لو مقولتش الحقنة دي بتاعت اي و مالك فين أنا هفصل رقبتك عن جسمك و مش هخلي حد يعرف يلم جثتك أنطق و فين مالك .
فهد أتعصب عليه أكتر و أداله ضربه في وشه جامد خلته أغمي عليه و جري هو و أحمد و عبد الرحمن عشان يلحقوا و لما وصلوا المكان و