رواية العشق والآلام البارت 28
دخلوا عليه لاقوه فعلا مغمي عليه .
Salma Elsayed Etman .
باك في الوقت الحالي .
فهد عدله و قال بدموع مالك مالك يا حبيبي و الله أحنا جينا .
أحمد عيط و أداله الحقنة فورا !!! و قال پخوف هيعيش صح هيعيش يا فهد جسمه متلج يا فهد .
في اللحظة دي دخل ظابط بلهفة و قال عبد الرحمن بسرعة المبني فاضله سبع دقايق و ينفجر .
فهد و أحمد مكنش هاممهم كلام الظابط و كان كل تركيزهم مع مالك عبد الرحمن قال بلهفة و قلق يله يا فهد خد مالك أنت و أحمد و أطلع برا المبني بسرعة .
عبد الرحمن و أنت .
فهد أنا و أنت لازم نقبض علي ضرغام .
عبد الرحمن بزعيق يا فهد يله المبني هينفجر أخرج بيه مع أحمد يله .
فهد كان رافض لكن لاقي فعلا المسافة كبيرة و أحمد مش هيعرف يخرج ب مالك لوحده و إن قدر ف مش هيلحق في ٧ دقايق و خصوصا إن مالك مغمي عليه و مش هيقاوم مع أحمد في الخروج !! .فهد وافق بعد قلق و صعوبة و رفع مالك هو و أحمد عشان يخرجوا بيه من المبني و عبد الرحمن و الظابط الي معاه و كذا واحد في المبني كان بيدوروا علي ضرغام قبل ما يخرجوا و أتفرقوا في الأماكن و ملقوش ضرغام !!!! الظباط خرجت و عبد الرحمن كان لسه جوا و هو خارج قابله أتنين أشتبكوا معاه و عطلوه عن الخروج و بص في ساعته لاقي فاضل دقيقة علي جري جامد و هو بيردد و بيقول أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا عبده ورسوله .في الوقت دا كان فهد خرج هو و أحمد ب مالك و المكان برا كان أتملي بالبوليس و العساكر راحوا بيه علي عربية الإسعاف و كل دا بحركات سريعة و فهد بص حواليه نظرات سريعة لاقي كل الظباط